راح يلهتب الجرح . فقط سوي الي اكوله
"ها اوكي
رجعت كعدت
"حطي المعقم
حطت القطنه اشويه ومن شافته يحرقك ما كملت ورادت اتحط اللاصقه
"ليش عقميها بلاول
"ماا اتوجع
"عقميها
"لاء
اي اي توجع حيل
ماكدرت اتحط اللاصقه والدم يجري بغزارة . فقد صبره صالح وهو يشوف الدما تجري من اصبعها بغزارة عايده اله الماضي الي خلاه يكره اللون الاحمر كافتا والدم خاصتا . من غير ما او يتحدث سحب كفها بطريقه اربكتها
حست روحها خرت من لمست ايدة ايدها
لكنه ما كان منتبه لشي كل همه يوكف الدم .
اخذ القطنه وبدا يمسح بيها ويعقم الجرح وبدأت وهج تطلق تأوهات وتترجاه يبطل .
لكنه اكتشف بعض هشيم الزجاج الناعم ساكن مكان الجرح كعد يمها وماترك ايدها . بعدها
راح جاب ملقط.ناعم ولزم ايدها بقوة بحيث متكدر اتحرك كفها وبده بتنظيف الجرح بالملقط وهي زادت تأوهاته
"كاافي يكفي ماريد خليه ينزف كااااااافييي
تعصر وتترجى وتأن كأنها مصابه بطلقه !!
بدى الانزعاج على وجهة
بدلال مثير
" صالح اههه يكفي
باوع اله بنظرة ناريه حرقت كل وتر حساس عدها الا هاي النظرة اتثير خوفها وترعبها بشكل مو طبيعي
ورجع يضمد جرحها ولفها وهي حاطه ايدها على حلكها اتخاف تأن ..
"كملنا . بالمرة الثانية انتبهي اكثر .
لاحظها ماردت عليه باوع اله شافها ساكته
واعيونه تلألأ بالدموع .
مافهم سبب دموعه
ليش تبجين
ما جاوبت وراحت لغرفتها وايدها على حلكها..
"انتظري . ليش الدموع .؟؟
تركته كاعد على الكرسي حاير بيها
..
من أذن العصر الا طلعت وهج من غرفتها اتريد تتوضاء واصلي .لمحها هو وكام . صار خلفها
انتهت
وهو راح يتوضأ بعدها ..اتعجبت اشعجب يصلي بالبيت ؟
رادت اتروح اتصلي
"انتظري
وكفت مطيته ضهره واكتفت بس بدير وجهه للخلف اله
" ليش بجيتي وليش حبستي نفسج بغرفتج ؟؟
" ماكو شي . صالح
"ضجتي مني ..
ماهان عليها اتحسسه بشي من سألها
"لا
" اذن؟
" بس خفت
صفن عليه واذكر الموقف وعرف نظرته السبب لكن مكان قصده شي كل الموضوع هو رجل شرقي ما متعود مجالسة النساء و الاقتراب منهن وهي كانت مثيرة بصوتها
"اهاااا .. لهذا السبب زعلتي
"ما زعلت . بس ضجت من نفسي
باوع مستفهم
"لاني ضوجتك اني اعرف انت ما تباوع هيج الا لما ازعجك .. اسفه
كالتها وعافته بحيرته ، لهلدرجه صارت تفهمه ؟؟؟؟؟
بعده اتذكر الصلاة وراح يأديها قبل ما تفوته كافي عليه مراح صلاها بالجامع لحتى بس يفهم سبب زعل هذي البنت عليه
.....
طلع صالح الساعه 6 وراح لنزار و انياز الي اجوي للحي . واخذهم لبيتة بينما بيرتا ترتجف قلق لا الي صار بالمرة السابقه يتكرر ويأخذوها بالغصب ..
سمعت اصوات بالخارج عرفتهم اجويه بلا شعور منها شردت لغرفته ختلت
...
خلف الباب
" وهج وينج اطلعي
" شنو راح ترجعني ؟
" لا بس اطلعي
طلعت من الغرفه اتلاكت اعيونهم
ابسرعه سألها بعتاب
"ليش باجيه .. ثقي بيه
هزت راسه سمعت كلامه ومسحت دموعها ..
دخلت لغرفه الضيوف شافت انياز كاعده وايدها على بطنه ويمها زوجها....
وكفت انياز و راحت لختها حضنتها معاتبه.
" ليش عفتينا بشنو قصرنا وياج ؟
" اسفه اعذروني تعبتكم وياي
" لا اتعبيني اكثر ويلا وياي خل نرجع.
" وين ؟
"لبيتنا
ردت بتلكأ
"اني هذا بيتي..
كبل اشتعلت نظرات انياز بنار وهدت امتون اختها بعد ما كانت محاوطتها بأديها و باوعت لصالح بغضب
" انت كله من وراك .. انت الي تقره براسها
نزار " انياز
" انت مسلم ارهابي شنو حشيت براسها
نزار " انياز كافي اسكتي
واتقرب يم مرته يريد يسكتها
كان صالح يبادلها النظرات لكن نظراته كانت بارده و غامضه لا هي غاضبه ولا هي عاديه !
كملت بغضرسه
" طبعا استغليت وضعها وحاطها بيتك .. اصلا اشلون قضيت وياها اشهر وحدكم اهناا ولييش هسه رجعت اخذتها منا . هاااا ليش
نزار " اسكتي وخل نتفاهم بغير طريقه
وهج " كافي انياز محد مأثر عليه واني رجعت اله من وحدي
كانها ما سمعت رد بيرتا عليها وكملت نياز
' عبالك راح اسكت لا والله راح ابلغ الشرطه .. خاطف وحده غير مؤهله عقليا .
وهج وكعت على مسامعها هاي الكلمهدة مثل الرجم بالنار ..
يتبع
الرجاء قراءة هذه الملاحظة :- اخواني واخواتي طيب الله ليلتكم .... هذي القصة اول ما كتبتها بطريقة اللامعة وهي دمج بين الفصيح والعراقي.... لم تلاقي الاعجاب ...وخيرت امام خيارين اما احوالها الى الفصيح او العامية
و احذف الدمج ...... اختاريت العراقية...لكني لست بآلة اذا رأيتم كلمة فصيحة اعتبروها سحكة ( خل احجي بالعامية لان نعسانة ) وعدوها لان واني اعدل تهرب عن نظري بعض الكلمات فما اريد احد يعاتب او يتعرض لان لتواجد بعض الكلمات الفصيحةنظري وتركيزي مو تمام وها هم صالح مرات يكول جمل فصيحه كونه خطيب ....اتحملوها لغتكم الام لخاطري وهذا البارت ترة ببارتين كمت اجمع كل بارتين سوة واعدلهم حتى ما اوصلها للخمسين جزء قبلاتي 😘
19
الراوية
ماعرفت شنو اترد وهج بهذا الموق
"ها اوكي
رجعت كعدت
"حطي المعقم
حطت القطنه اشويه ومن شافته يحرقك ما كملت ورادت اتحط اللاصقه
"ليش عقميها بلاول
"ماا اتوجع
"عقميها
"لاء
اي اي توجع حيل
ماكدرت اتحط اللاصقه والدم يجري بغزارة . فقد صبره صالح وهو يشوف الدما تجري من اصبعها بغزارة عايده اله الماضي الي خلاه يكره اللون الاحمر كافتا والدم خاصتا . من غير ما او يتحدث سحب كفها بطريقه اربكتها
حست روحها خرت من لمست ايدة ايدها
لكنه ما كان منتبه لشي كل همه يوكف الدم .
اخذ القطنه وبدا يمسح بيها ويعقم الجرح وبدأت وهج تطلق تأوهات وتترجاه يبطل .
لكنه اكتشف بعض هشيم الزجاج الناعم ساكن مكان الجرح كعد يمها وماترك ايدها . بعدها
راح جاب ملقط.ناعم ولزم ايدها بقوة بحيث متكدر اتحرك كفها وبده بتنظيف الجرح بالملقط وهي زادت تأوهاته
"كاافي يكفي ماريد خليه ينزف كااااااافييي
تعصر وتترجى وتأن كأنها مصابه بطلقه !!
بدى الانزعاج على وجهة
بدلال مثير
" صالح اههه يكفي
باوع اله بنظرة ناريه حرقت كل وتر حساس عدها الا هاي النظرة اتثير خوفها وترعبها بشكل مو طبيعي
ورجع يضمد جرحها ولفها وهي حاطه ايدها على حلكها اتخاف تأن ..
"كملنا . بالمرة الثانية انتبهي اكثر .
لاحظها ماردت عليه باوع اله شافها ساكته
واعيونه تلألأ بالدموع .
مافهم سبب دموعه
ليش تبجين
ما جاوبت وراحت لغرفتها وايدها على حلكها..
"انتظري . ليش الدموع .؟؟
تركته كاعد على الكرسي حاير بيها
..
من أذن العصر الا طلعت وهج من غرفتها اتريد تتوضاء واصلي .لمحها هو وكام . صار خلفها
انتهت
وهو راح يتوضأ بعدها ..اتعجبت اشعجب يصلي بالبيت ؟
رادت اتروح اتصلي
"انتظري
وكفت مطيته ضهره واكتفت بس بدير وجهه للخلف اله
" ليش بجيتي وليش حبستي نفسج بغرفتج ؟؟
" ماكو شي . صالح
"ضجتي مني ..
ماهان عليها اتحسسه بشي من سألها
"لا
" اذن؟
" بس خفت
صفن عليه واذكر الموقف وعرف نظرته السبب لكن مكان قصده شي كل الموضوع هو رجل شرقي ما متعود مجالسة النساء و الاقتراب منهن وهي كانت مثيرة بصوتها
"اهاااا .. لهذا السبب زعلتي
"ما زعلت . بس ضجت من نفسي
باوع مستفهم
"لاني ضوجتك اني اعرف انت ما تباوع هيج الا لما ازعجك .. اسفه
كالتها وعافته بحيرته ، لهلدرجه صارت تفهمه ؟؟؟؟؟
بعده اتذكر الصلاة وراح يأديها قبل ما تفوته كافي عليه مراح صلاها بالجامع لحتى بس يفهم سبب زعل هذي البنت عليه
.....
طلع صالح الساعه 6 وراح لنزار و انياز الي اجوي للحي . واخذهم لبيتة بينما بيرتا ترتجف قلق لا الي صار بالمرة السابقه يتكرر ويأخذوها بالغصب ..
سمعت اصوات بالخارج عرفتهم اجويه بلا شعور منها شردت لغرفته ختلت
...
خلف الباب
" وهج وينج اطلعي
" شنو راح ترجعني ؟
" لا بس اطلعي
طلعت من الغرفه اتلاكت اعيونهم
ابسرعه سألها بعتاب
"ليش باجيه .. ثقي بيه
هزت راسه سمعت كلامه ومسحت دموعها ..
دخلت لغرفه الضيوف شافت انياز كاعده وايدها على بطنه ويمها زوجها....
وكفت انياز و راحت لختها حضنتها معاتبه.
" ليش عفتينا بشنو قصرنا وياج ؟
" اسفه اعذروني تعبتكم وياي
" لا اتعبيني اكثر ويلا وياي خل نرجع.
" وين ؟
"لبيتنا
ردت بتلكأ
"اني هذا بيتي..
كبل اشتعلت نظرات انياز بنار وهدت امتون اختها بعد ما كانت محاوطتها بأديها و باوعت لصالح بغضب
" انت كله من وراك .. انت الي تقره براسها
نزار " انياز
" انت مسلم ارهابي شنو حشيت براسها
نزار " انياز كافي اسكتي
واتقرب يم مرته يريد يسكتها
كان صالح يبادلها النظرات لكن نظراته كانت بارده و غامضه لا هي غاضبه ولا هي عاديه !
كملت بغضرسه
" طبعا استغليت وضعها وحاطها بيتك .. اصلا اشلون قضيت وياها اشهر وحدكم اهناا ولييش هسه رجعت اخذتها منا . هاااا ليش
نزار " اسكتي وخل نتفاهم بغير طريقه
وهج " كافي انياز محد مأثر عليه واني رجعت اله من وحدي
كانها ما سمعت رد بيرتا عليها وكملت نياز
' عبالك راح اسكت لا والله راح ابلغ الشرطه .. خاطف وحده غير مؤهله عقليا .
وهج وكعت على مسامعها هاي الكلمهدة مثل الرجم بالنار ..
يتبع
الرجاء قراءة هذه الملاحظة :- اخواني واخواتي طيب الله ليلتكم .... هذي القصة اول ما كتبتها بطريقة اللامعة وهي دمج بين الفصيح والعراقي.... لم تلاقي الاعجاب ...وخيرت امام خيارين اما احوالها الى الفصيح او العامية
و احذف الدمج ...... اختاريت العراقية...لكني لست بآلة اذا رأيتم كلمة فصيحة اعتبروها سحكة ( خل احجي بالعامية لان نعسانة ) وعدوها لان واني اعدل تهرب عن نظري بعض الكلمات فما اريد احد يعاتب او يتعرض لان لتواجد بعض الكلمات الفصيحةنظري وتركيزي مو تمام وها هم صالح مرات يكول جمل فصيحه كونه خطيب ....اتحملوها لغتكم الام لخاطري وهذا البارت ترة ببارتين كمت اجمع كل بارتين سوة واعدلهم حتى ما اوصلها للخمسين جزء قبلاتي 😘
19
الراوية
ماعرفت شنو اترد وهج بهذا الموق