أسامة الأثري


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan



Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


(الأمراض الداخلية).

في خطبة الحاجة من كل خطبة جمعة كان يقول النبي صلى الله عليه وسلم (ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا)
وكذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر الصديق : قل إذا أصبحت وإذا أمسيت وإذا أخذت مضطجعك : (اللهم عالم الغيب فاطر السماوات والأرض رب كل شيء ومليكه أشهد ألا إله إلا أنت -أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه- وأن أقترف على نفسي سوءاً أو أجره إلى مسلم)
استعاذ بالله من شر نفسه
ثم بعدها من شر الشيطان وشركه

فعلمنا النبي صلى الله عليه وسلم بأن الأمراض الداخلية أخطر من العدو الخارجي.
وحالنا اليوم إنما هي بسبب ذلك(الأمراض الداخلية).
نسأل الله أن يرزقنا الإصلاح ما استطعنا.


فضل الصمت:
قال تعالى في سورة مريم :( فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا ) قال أنس بن مالك في قوله : ( إني نذرت للرحمن صوما ) أي : صمتا وكذا قال ابن عباس ، والضحاك . وفي رواية عن أنس : " صوما وصمتا " ، وكذا قال قتادة وغيرهما
فقد كان الصمت في زمنهم عبادة
وهو كذلك عندنا ( فليقل خيراً أو ليصمت).


أمتي المسلمة .....
استبشري خيراً ولا تهني ولا تحزني....
في غزوة الخندق
كان الصحابة يحفرون الخندق
فاستعصت عليهم صخرة كبيرة لم يستطيعوا كسرها
وكان المسلمون يومئذ في المدينة المنورة فقط من كل الأرض
وكانوا محاصرين من أمم الكفر كلها وفي جوع وخوف
فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم معوله
وضرب هذه الصخرة ثلاث ضربات
في كل ضربة يقول الله أكبر
فسأله الصحابة عن ذلك
فقال: فُتحت لي الشام وفتحت لي اليمن وفتحت لي فارس.

قال هذا الكلام وهو محاصر وجائع في نقطة على الخريطة والكفار عندهم الآلاف وعندهم المناطق الشاسعة

لأن النبي صلى الله عليه وسلم موقن بوعد الله عز وجل
موقن بأن الله ناصر دينه
موقن بأن مع العسر يسراً
ويبشر الصحابة بذلك.
) ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا ايماناً وتسليماً) ذكر هذه الآية بعد آية ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً)
فاقتدوا برسولكم صلى الله عليه وسلم بصبره ويقينه يوم الأحزاب وغيره.


ذكر ابن رجب رحمه الله عند آية ( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة)
أن المحسنين كانوا يعبدون الله في الدنيا كأنهم يرونه فكافئهم الله عز وجل برؤيته حقيقة في الآخرة.


خلاصة مسألة :
اختلف العلماء في حكم الحركة في الصلاة
والخلاصة : الحركة الكثيرة دون حاجة التي تخرج صاحبها عن هيئة الصلاة هي التي تبطل الصلاة
أما سواها كالحركة الكثيرة لحاجة كإنقاذ طفل او نحوها لا تبطل الصلاة.


بدل كثرة الردود والكبر عن الاعتراف بالخطأ
اعترف بالخطأ واسعَ لإصلاحه


تلا إبراهيم بن أدهم قوله تعالى في قصة ابراهيم قوله : ( واجنبني وبني أن نعبد الأصنام) قال : من يأمن البلاء بعد إبراهيم! .


لا تسل عن صحة الأحاديث التي
وردت في عقوبة نسيان القرآن
فكفى بنسيان القرآن عقوبة.


سئل أحد مشايخنا عن مسألة في الصيام
وهي أنك إذا رأيت مسلماً في رمضان نسي أنه صائم وأراد ان يأكل أو يشرب هل تذكره أم تدعه
فإنما أطعمه الله وسقاه
فقال: بل تذكره
فلو أراد الله أن يطعمه ويسقيه
سَيُنسيك وينسيه.




راحل dan repost
رَحَلَ #راحل


بيعة الوفاء dan repost
عليك سلام الله وقفاً فإنني *-*-رأيت الكريم الحر ليس له عمر 


يا ناصر الإسلام ضد خصومه .. لك في الجهاد مواقف لا تحصر

نظروا إليه فصُعدت زفراتهم .. والدمع غَمر في المحاجر أحمر

دوّنت شرع الله مؤتلق الرؤى .. الكتب تشهد والرسائل تخبر

وقضيت عمرك للمهيمن داعياً .. وبسنّة الهادي البشير تعبّر

كم من فؤاد هام في لجج الهوى .. أنقذته أيام كنت تذكّر

بصّرته بهدى الشريعة فارعوى .. عن غييّه فلك الجزاء الأوفر

طوراً تحذّره العذاب وتارةً .. برضى الإله وما أعدّ تبشّر

يا زاهداً عرف الحياة فما هوى .. في المغريات ولا سباه المظهر

نم في جنان الخلد يا علم التقى ..
وانعم بظل وارف لا يحسر


خبر استشهاد.. الشيخ سفيان الليبي// تقبله الله //




راحل dan repost
.

" اللّهمّ اقبضني إليكَ غيرَ مفتونٍ "

#رجآء


قال بعض السلف : كل ما شغلك عن القرآن فهو شؤم عليك .


فائدة:
يقول تعالى :( فمن زُحزح عن النار وأُدخل الجنة فقد فاز)
دخول الجنة يُفهم منه النجاة من النار ويستلزم ذلك
فلماذا فصَّل الله تعالى هنا وذكر النجاة من النار ثم دخول الجنة؟
الجواب: لأن مجرد النجاة من النار هو فوز عظيم
رحم الله من قال: لو لم أعرف مصيري الى النار أو الى الجنة ثم خُيّرت أَؤخاطر أم أكون رمادا
لاخترت أن أكون رمادا
فإن النجاة من النار لوحده فوز

نسأل الله أن ينجينا من النار ويرزقنا أعلى جنته.


روى الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى في كتابه ( الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع ) 
أن أحد طلبة الحديث رام طلبه ورغب فيه وحضر عند الأشياخ وجلس مجالسهم ،
ثم لما مر عليه الزمن رأى أنه لم يستفد شيئًا ولم يحصل كبير علم ، 
فقال : إنني لا يناسبني هذا العلم . وترك العلم ؛ لظنه أن عنده في فهمه ركودًا أو أنه لا يصلح لطلب العلم .
قال : فلما كان ذات يوم بعد أن ترك بمدة مر على صخرة يقطر عليها ماء قطرة تلو قطرة ، وقد أثر ذلك الماء في تلك الصخرة فحفر فيها حفرة ، فتوقف معتبرًا ومتأملًا ومتدبرًا فقال : هذا الماء على لطافته أثر في هذه الصخرة على قساوتها ، فليس عقلي وقلبي بأقسى من الصخر ، وليس العلم بألطف من الماء! فعزم على الرجوع إلى طلب العلم فرجع ونبغ وصار ممن يُشار إليهم فيه.


بدل أن يتغنى المسلمون بأمجاد أجدادهم وسلفهم;
فليقتدوا بهم ويصنعوا الأمجاد هم .


عجباً للقوم بذلوا أنفسهم فداءاً للقرآن وكي يحكُم القرآن
وتنظر إليهم
كثيرٌ منهم قد هجروا هذا القرآن!


بسم الله نبدأ

خير الكلام ما قلَّ ودلَّ

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

41

obunachilar
Kanal statistikasi