أمتي المسلمة .....
استبشري خيراً ولا تهني ولا تحزني....
في غزوة الخندق
كان الصحابة يحفرون الخندق
فاستعصت عليهم صخرة كبيرة لم يستطيعوا كسرها
وكان المسلمون يومئذ في المدينة المنورة فقط من كل الأرض
وكانوا محاصرين من أمم الكفر كلها وفي جوع وخوف
فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم معوله
وضرب هذه الصخرة ثلاث ضربات
في كل ضربة يقول الله أكبر
فسأله الصحابة عن ذلك
فقال: فُتحت لي الشام وفتحت لي اليمن وفتحت لي فارس.
قال هذا الكلام وهو محاصر وجائع في نقطة على الخريطة والكفار عندهم الآلاف وعندهم المناطق الشاسعة
لأن النبي صلى الله عليه وسلم موقن بوعد الله عز وجل
موقن بأن الله ناصر دينه
موقن بأن مع العسر يسراً
ويبشر الصحابة بذلك.
) ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا ايماناً وتسليماً) ذكر هذه الآية بعد آية ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً)
فاقتدوا برسولكم صلى الله عليه وسلم بصبره ويقينه يوم الأحزاب وغيره.
استبشري خيراً ولا تهني ولا تحزني....
في غزوة الخندق
كان الصحابة يحفرون الخندق
فاستعصت عليهم صخرة كبيرة لم يستطيعوا كسرها
وكان المسلمون يومئذ في المدينة المنورة فقط من كل الأرض
وكانوا محاصرين من أمم الكفر كلها وفي جوع وخوف
فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم معوله
وضرب هذه الصخرة ثلاث ضربات
في كل ضربة يقول الله أكبر
فسأله الصحابة عن ذلك
فقال: فُتحت لي الشام وفتحت لي اليمن وفتحت لي فارس.
قال هذا الكلام وهو محاصر وجائع في نقطة على الخريطة والكفار عندهم الآلاف وعندهم المناطق الشاسعة
لأن النبي صلى الله عليه وسلم موقن بوعد الله عز وجل
موقن بأن الله ناصر دينه
موقن بأن مع العسر يسراً
ويبشر الصحابة بذلك.
) ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا ايماناً وتسليماً) ذكر هذه الآية بعد آية ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً)
فاقتدوا برسولكم صلى الله عليه وسلم بصبره ويقينه يوم الأحزاب وغيره.