« فيما يَتعلَّق ”بالبَّلاَء“، ثمَّة حِكمةٌ إسبانيَّة قَديمة تُعبِّر عن هٰذه الفِكرة، تقول فيها: ”خُذ ما شِئت واِدفع الثَّمَن“. وكذٰلك قول اللّٰه في القُرآن: ”مَن عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفسِهِ وَمَن أَسَاءَ فَعَلَيهَا“. إِنَّها مسألة مُرَاعَاة جَوَازٍ تَضع في عين الاِعتبارِ بعضُ رُدود الأفعالِ الشَّيئِيَّة، طالما المرءُ يَصبو إليها حتَّى وإنْ كانت هَدَّامة، يظلُّ تَصرُّف المرءُ إِرَادِيًّا. »
– يولِيوس إِيڤولْا | اِمتطِ النّمرَ
– يولِيوس إِيڤولْا | اِمتطِ النّمرَ