نُشُور


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


« وَرَأَيْنَا مَا كَانَ يَعْتَقِدُهُ الرِّجَالُ أَنَّهُمْ رَأَوْهُ. »

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri




« The various nations or social and economic groups who organize themselves “democratically” have the same subject, ‘the people’, only in the abstract. In concreto the masses are sociologically and psychologically heterogeneous. A democracy can be militarist or pacifist, absolutist or liberal, centralized or decentralized, progressive or reactionary, and again different at different times without ceasing to be a democracy. From these facts it stands to reason that one cannot give democracy content by means of a transfer into the economic sphere. What remains then of democracy? For its definition, one has a string of identities. It belongs to the essence of democracy that every and all decisions which are taken are only valid for those who themselves decide. That the outvoted minority must be ignored in this only causes theoretical and superficial difficulties. In reality even this rests on the identity that constantly recurs in democratic logic and on the essential democratic argument–as will be seen immediately–that the will of the outvoted minority is in truth identical with the will of the majority. Rousseau’s frequently cited arguments in Contrat social are fundamental for democratic thought and ultimately conform to an ancient tradition. It is to be found almost literally in Locke: In democracy the citizen even agrees to the law that is against his own will, for the law is the General WIll and, in turn, the will of the free citizen. Thus a citizen never really gives his consent to a specific content but rather in abstracto to the result that evolves out of the general will, and he votes only so that the votes out of which one can know the general will can be calculated. If the result deviates from the intention of those individuals voting, then the outvoted know that they have mistaken the content of the general will: “This only proves that I have made a mistake, and that what I believed to be the General Will, was not so.” And because, as Rousseau emphatically continues, the general will conform so to true freedom, then the outvoted were not free. With this Jacobin logic one can, it is well known, justify the rule of a minority over the majority, even while appealing to democracy. But the essence of the democratic principle is preserved, namely, the assertion of an identity between law and the people’s will. For an abstract logic it really makes no difference whether one identifies the will of the majority or the will of the minority with the will of the people if it can never be the absolutely unanimous will of all citizens (including those not eligible to vote). »

–Carl Schmitt | The Crisis of Parliamentary Democracy


« The superhero is not an exponential hero, but the very opposite of the hero. The hero is a tragic figure. He is a man who has chosen to have a glorious but brief life, rather than a comfortable life of any kind. The hero is a man who knows that one day or another, he will have to give his life. Nothing like Iron Man, Superman, Spiderman and other sad productions from DC or Marvel. They are not heroes because they are invincible, they do not feel the least fear, there is nothing tragic in them. These are supermen only from the angle of testosterone. In the true sense, they are "augmented men", merely representative of "superhumanism". We are miles away from Achilles or Siegfried. »

– Alain de Benoist | https://www.bvoltaire.fr/alain-de-benoist-dans-la-nouvelle-guerre-des-sexes-lhomme-est-appele-a-la-redemption-en-se-defaisant-de-son-identite/


« […] إنَّ هدف كلِّ شعب، في كلِّ حقبة من تاريخه، هو البحث عن اللّٰه فقط، عن إلٰههِ، عن إلٰههِ هو الذي يؤمِّن بهِ على أنَّه هو الإلٰهه الوحيد الحقّ. إنَّ الإلٰه هو الحقيقة المركَّبة من الشعب كلَّه، منذ وجوده إلى نهايته. في كلِّ زمان وفي كلِّ مكان، كان لكلِّ شعب إلٰهه الخاصّ، ولم يحدث حتى الآن أبدًا أن كان لكلِّ الشعب أو لعدّة شعوب إلٰه واحد، مشترك بينها جميعًا. وحين تأخذ الشعوب بأن يصبح لها آلهة مشتركة، فذلك علامة موت لهٰذه الشعوب، وحين تصبح الآلهة مشتركة بين عدة شعوب، فإنّ الآلهة تموت، كما تموت الشعوب ويموت إيمانها. ولم يحدث حتى الآن أبدًا أن وجد شعب بغیر دین، أي بغير فكرة عن الخير والشر. إنَّ لكل شعب تصوره الخاص للخير والشر، شعب خيره الخاصّ به، وشره الخاصّ به. حتّى إذا تشارکت عدَّة شعوب في تصوراتها للخير والشر فإن هٰذه الشعوب تنحدر عندئذٍ، حتّى إنّ التفريق بين الخير والشر يمحي حينذاك ويزول. »

– دوستوفيسكي | الشّياطين




« إنَّ الشعب هو جسم الله. كلّ شعب لا يكون شعبًا ما لم يكن له إلٰهه الخاصّ، إلٰهه الخاصّ به، وما لم يكفر دون أيّ استعداد للتنازل أو التشويه، بجميع الآلهة الأخرى، وما لم يؤمّن أنَّه بفضل إلٰهه سينتصر على جميع الآلهة الأخرى وسیطردها. ذٰلك كان إيمان جميع الشعوب العُظمىٰ، أو على الأقل جميع الشعوب الَّتي كان لها دور في التاريخ، والتي سارت في طليعة الإنسانية. يستحيل على المرء أن يغالب الوقائع. إنَّ اليهود لم يعيشوا إلَّا لينتظروا الإله الحقّ ولقد أورثوا العالم فكرة الإله الحقّ. والإغريق قد ألهوا الطبيعة، وأورثوا العالم ديانتهم، أي الفلسفة والعلم. وروما ألَّهت الشعب متجسدة في ”الدولة“، وأورثت الإنسانيّة ”الدولة“. وفرنسا، التي تجسد الإله الروماني، لم تزد طوال تاريخها على أن تنمّي فكرة الإله الروماني، وإذا كانت قد أسقطته أخيرًا وانحدرت هي نفسها إلى هوة الإلحاد الّذي يطلق عليه هناك، مؤقتًا، اسم الاشتراكيّة، فما ذلك إلَّا لأنَّ الإلحاد هو رغم كلّ شيء أسلم من الكاثوليكية الرومانية. ومتى ما انقطع شعبٌ كبير عن الاعتقاد بأنَّه الوحيد الَّذي يقدر بفضل حقيقته أن يجدَّد الإنسانيَّة وأن ينقذ الشعوب الأخرى، فإنَّه سرعان ما ينقطع عن أن يكون شعبًا كبيرًا، ثم إذا هو يصبح مادَّة بشرية لا أكثر. إنَّ الشعب، إذا كان عظيمًا بالفعل لن يقتصر أبدًا على أن يقوم بدور ثانوي في حياة الإنسانيَّة، ولا بدّ أن يقوم بدور من الطبقة الأولی، فإنما هو يريد أن يكون له المكان الأوَّل تمامًا، وأن يقوم بالدور الوحيد. إن الشعب الذي يفقد هذا الإيمان لا يبقي شعب. ومع ذلك فإنَّ الحقيقة واحدة، ومعنى هذا أنَّ شعبًا واحِدًا من جميع الشعوب هو صاحب الإلٰه الحقّ مهما تكن آلهة الشعوب الأخرى قويّة. »

– دوستوفيسكي | الشّياطين


« فيما يَتعلَّق ”بالبَّلاَء“، ثمَّة حِكمةٌ إسبانيَّة قَديمة تُعبِّر عن هٰذه الفِكرة، تقول فيها: ”خُذ ما شِئت واِدفع الثَّمَن“. وكذٰلك قول اللّٰه في القُرآن: ”مَن عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفسِهِ وَمَن أَسَاءَ فَعَلَيهَا“. إِنَّها مسألة مُرَاعَاة جَوَازٍ تَضع في عين الاِعتبارِ بعضُ رُدود الأفعالِ الشَّيئِيَّة، طالما المرءُ يَصبو إليها حتَّى وإنْ كانت هَدَّامة، يظلُّ تَصرُّف المرءُ إِرَادِيًّا. »

– يولِيوس إِيڤولْا | اِمتطِ النّمرَ


« المُجتمع الَّذي جعلَ مِن ”النوستالجيَّا¹“ سلعة قابلة للتسويق في التبادل الثقافي يتنصِّل بسرعة من الإيحاء بأنَّ الحياة في الماضي كانت بأيّ شكل من الأشكال أفضل مِن حياة اليوم. »

– كرِيستوڤر لَاتْش | ثقافة النَّرجسيَّة

[¹]: الحنين إلى الماضي.


« العِلم بِمُفرَدِه باطِلٌ هٰذا لِأَنَّهُ يَهدُف إِلىٰ حَقيقةٍ مَحضة – خالِعًا الخَّير والجَمال. فالعَقلُ العِلميّ مُبسَّطٌ. ثَمَّة الغزيرُ الوَفيرُ مِن الحقائِقِ في عِلاقةٍ غامِضة للغايَة يَتعذُّر على عَقلٍ مُبسِّط – التَّحليل المَنطقيُّ كما هو حالهُ– اِستعابُها. مِن النَّاحيَّة النَّظريَّة فهو على صواب؛ إذ أنَّهُ في مُمارستَهِ العَمليَّة لا يُمكِنُه بالمُطلقِ الحصول على جميع الحقائِق طالمَا أنَّهُ مُتخصِّصٌ على وجهِ الحَصر في طَبيعةِ العِلَّة الاِستِطرادِيَّة. فالمَعرِفَة – تلكَ الَّتي تَختَلِفُ عن الحِكمة والشَّكل اللَدَائنيّ – بطبيعَتِها تَستثني كلُّ الحقائِق. »

– كارل شميث | تَبصُّر الجَمال


« لا يُمكن للقانون العمُومِيّ الّذي قام علىٰ ذا التَّقسيمِ ما قبل العالميّ للأرضِ أن يكونَ نظامًا شامِلًا ومُتامسِكًا، هٰذا لأنّهُ لا يُمكِن أن يكونَ نظامًا مَكانيًّا مُطوِّقٍ حيزًا ما. في بادِئ الأمر، كانتَ هُناك عِلاقاتٌ بدائيّة بين العَشائر، والعائلات المُمتدَّة، والقَبائِل، وأهل المَدَر، والإقطاعَات، والعُصب، وفرقٌ مُتضادَّة مِن كلِّ نوع. اِشتغلت هٰذه إِمّا في مرحلة سَابقة لتشكيل الإمبراطوريّة، أو كانت ( كما كان حال الأراضي الإِيطاليَّة حتَّى تشكيل الإمبراطُورِيَّة الرّومانيّة وعلىٰ التُربة الجرمانيَّة-الرُّومانيَّة حتَّى تشكيل الإمبراطُورِيَّة الفرنجة) جِزءًا مِن الكِفاحِ في بناء الإمبراطوريّة. ما كادَ أن لَاحَت إِمبِراطُورِيَّةٍ ما على الساحَة، إلّا وقامت على ثلاث ضُروبٍ مِن العِلاقات: العِلاقات ما بينَ الإمبراطُورِيّات؛ وعِلاقاتٌ ما بَينَ الشُّعوب ضمن الإمبراطوريّة؛ وعِلاقاتٌ بَحتة ما بَينَ الإمبراطوريّة والقبائِل والشّعوب، كتلكَ الموجُودة ما بَينَ الإمبراطوريّة الرّومانيَّة والقبائِل المُتنقِّلة الّتي أُقيمت معها تحالفات والّتي اِئتُمنَ إليها بأراضي الإمبراطوريّة. »

– كارل شميث | نوموس الأرض


« لكُلِّ ثَقافَةٍ ”مَقامًا مَوزُونًا“: الثَّقافات المُختَلِفة تُقدِّم إِجاباتٍ مُختَلِفة على أسئِلةٍ أَساسيّة. ولِهٰذا السَبَّب فأنَّ كُلَّ مُحاولات تَوحيدِهم تَنتهي بِتَحطيمِهم. الإِنسانُ مُتجذِّرٌ بطِينَةِ ثَقافتِه. »

– آلان دو بِنوَا | بَيَان النَّهضة الأُورُبِّيّة


« لتَكْريمُكُم الغُرباء، ضَيَّعتُم مَدِينَتَكُم. »

— إِسخيلوس | المُتَضَرِّع


في تَقهقر السِّياسَة

« لقد ساهمت حَركات الاِستقلال الذّاتي، أيًّا كان شكلُها، بفلقِ الفردِ عن السُّلطة. وهذا يعني تقليلٌ من الضوابط الخارِجيّة، ومرونة جديدة في التخويلات الاِجتماعيّة؛ مِمَّا أدى هٰذا بدوره إلى تمكين الفرد من اِختيار أهدافه الشخصيّة من نطاق واسع من الأهداف المَشروعة. وما الأهداف المشروعة للإنسان الحديث إلّا المال ونحوِه؟ وهٰكذا، لَم يَعُد إِصطفاءُ السِّياسيّ أو الحَسيب قائِمًا على صونِ شرفُ الأمَّة أو إعلاءِ شأَنِها وزيادةِ كَرامَتِها، بل صارَ واقِفًا على مَن يُوفِّر لهم دخولًا أعلىٰ؛ أي تاجِرًا لا سياسيًّا. »


« لَم يَعُد إِصطفاءُ السِّياسيّ أو الحَسيب قائِمًا على صونِ شرفُ الأمَّة أو إعلاءِ شأَنِها وزيادةِ كَرامَتِها، بل صارَ واقِفًا على مَن يُوفِّر لهم دخولًا أعلىٰ؛ أي تاجِرًا لا سياسيًّا. »


« […] مُنْذُ صدورِ حُكم نورمبرگ كانَ هُناكَ رسميًّا دينُ الإِنسانويَّة [...] »

– موريس بارديش | نورمبرگ أو الأرض الموعودة


« إنَّ إِنتاجَ السِّلع والنَّزعة الاِستهلاكيَّة يُشوِّهان التَّصوُّرات، ليسَ عن النَّفسِ فَحسبُ بل لعالمِ خارجَ النَّفسِ أيضًا. إِنَّهُما يُكوِّنانِ عالمًا مِن المَرايَا، وصورٍ وَهميَّة، وأُوهامٌ مُبهمة مَفصولةٌ عن الواقِع أَكثَرَ فَأَكثر. إذ أنَّ مَفعُولَ المِرآة يَجعل مِن المَوضُوعِ شيئًا؛ وفي الوقت نَفسِهِ، يَجعلُ مِن عالمِ الأَشياءِ ذيلًا أو إِسقاطًا للنَّفسِ. إِنَّهُ لِمن المُضِلِّ وَصفُ الثَّقافة الاِستهلاكيَّة بأنَّها ثَقافةٌ تُسيطرُ عليها الحَوَائِج. فالمُستهلِكُ لا يَعيشُ مُحاطًا بالأشياءِ بقدرِ ما يَعيشُ مُحاطًا بالخيالاتِ. هو يَعيشُ في عالمٍ ليسَ لهُ وجودٌ موضوعيِّ أو اِستقلاليٌّ وعلىٰ ما يَبدُو أَنَّهُ موجودٌ فقط ليُلبي أو يُحبِطُ شَهواتَهُ. »

– كرِيستوڤر لَاتْش | النَّفسُ المُنحطَّة


« إنَّ تَحدي مَا بَعد الحَداثة لثَقِيل الوَقعةِ: إذ هو مُتأصِّلٌ في مَنطقِ نسيان الوجُود وفي ميلانِ النَّاسُوتِ عن أصولهُ الوجُوديَّة (الأنطُولُوجِيَّة) والرُّوحيَّة (اللاهُوتِيَّة). إِنَّهُ لِمن المُستحيل الردُّ عليهِ بإبداعٍ في تَقلُّب المَناصِب أو بدائل للعلاقات العامَّة. وبناءً على هٰذا، عَلينا أن نَلجَأَ إِلىٰ أَركان الفَلسفة التَّاريخيَّة وأنْ نَبِذُلَ مَجهودًا ميتافيزيقيًّا مِن أجل حلّ المُشكلة الرَّاهِنة – الأَزمَة الاِقتصاديَّة العَالميَّة، والتَّصدي لعالمِ أُحادي القُطب، فَضلًا عن صَونِ السِّيادة وَتعزيزُها، وهٰكذا دواليك. »

– ألكسندر دُوگُين | النَّظريّة السياسيَّة الرَّابعة


« لقد تَقَهقَرت السِّياسَة بمُوجِب ذُيُوع رَغبَات الفَرد الَّتي ولَّدتها الرَّأسماليَّة. »


« حينما يَتفوَّهُ المُفكِّرونَ والمِثاليونَ بشأنِ السَّلام، كما كانوا يَتفوَّهونَ بهِ في الأَزمان الغابِرَة، فإنَّ وَقعَتَهُم تكونُ تافِهَةً غيرُ جديرَةٍ بالذِّكرِ أَبدًا. أمَّا في حالِ صارَ أُناسٌ بأكملِهم مُسالِمين فتلكَ عَلامَةٌ مِن علاماتِ شَيخُوخَتِهم. الأَجناسُ الجبَّارة وغيرُ المُرهقة تكونُ غيرُ سِلميَّة. ما أنْ تَطبَّع شعبٌ ما على مِثل هٰكذا طبعٍ يَعني التَّخلِّي عن المُستقبل، هٰذا لِأنَّ السِلميّة المِثاليَّة حالةٌ إستاتِيكِيَّة، واِشتِراطِيَّة خِتَامِيَّة تَتَعارَضُ مع الحقائِق الأَساسيَّة للوُجُود. »

– اِشبنجِلر | ردّ برقيّة على اِستطلاع أمريكي: هل السَّلام العالميّ مُمكن؟


« While traditional man roots meaning in transcendence, the worldly man perceives meaning in predominantly materialistic ways. He compensates for his lack of verticality by an excessive horizontality. Lacking quality, he searches for meaning in predominantly quantitative terms. What he lacks in depth, he strives to express in intensity. What he lacks in wisdom, he makes up for in cleverness. What he lacks of love, he pursues in power. What he lacks in compassion, he compensates for in sentimentality. What he lacks in nobility, he strives to express in tawdry celebrity. What he lacks of beauty, he seeks in graphic realism or garish sensationalism. What he lacks in wonder and reverence, he strives to express in idolatry. What he lacks in vision, he compensates for in curiosity. What he lacks of reality, he seeks in the abstract or the surreal. What he lacks of spirituality, he seeks in hallucinatory experiences or in the occult psychology of pseudo-spiritualism. What he lacks of religion, he pursues in false creeds and utopias, in progressivism, materialism and scientism. »

— Ali Lakhani, The Timeless Relevance of Traditional Wisdom.

It is as if an eagle fancied to be a snake and crawled on the ground, ignoring its wings.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

898

obunachilar
Kanal statistikasi