Don’t touch it’s art


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


"مَا بينَ الحُبِّ والحُزن؛ شيءٌ منكَ هُنا أو رُبَّما كُلَّك"

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


‏"كنت أتمني أن تقبلوني كما انا"
- فان جوخ


":


"أخاف أن ينتهي عمري قبل أن تجمعني بك رحلةٌ أنام في مُنتصفِها واضعًا رأسي على كتفك."




"وجودك مُطمئِن، حتى لو كان بيني وبينك مسافات وناس وصَمت، بمجرد أن أرى اسمك؛ أشعُر وكأنّ الصُلح مازال قائماً بيني وبين الحياة."


كنت أتمنى إن يكون عندي شعور ما تجاه ما يحدث لكن للأسف أنا معنديش ولا مشاعر ولا طاقه ، بخوض التجربه الحياتيه كمتفرج بدون أي دور إيجابي أو سلبي ، مدركه تماماً لحقيقة ما يحدث و ان كله محصل بعضه بشكل ما.


في حتة حزن كده بتكون موجوده لما حد بتحبه أو قريب منك يبتدي يبقي في بينكو فجوه وتعاملكوا يبقي خفيف أو فيه برود.. تكون محتاجله ومش عارف تكلمه والموضوع فعلا بيكون حزين .


م احنا كنا ويّا بعض ، تفتكر ريّحنا بعض؟


مَهما طال بينا البعاد مش هنسى حُبك ، واشوفك يوم على خير 🖤.


‏"كان يُلمح لشخص آخر حين كنت تظن أنه يقصدك."




أحب ذلك الشخص الذي يُجاري خيالي إذا أخبرته بحُبي للنجوم يُجيبني:
"أشيلِك تلمسيها؟"


بشكل او بآخر ، يظل إعتزال ما يؤذيك، يؤذيك .




أريد أن أكون أول من تفكر به حين يجتاحك الحزن، حين لا تجد ملجأ، لن أخذلك .


الآن فقط :
أستطيع أن أعترف لك: أنها مضت سنة و صوتك ، و ضحكتك ، و شغبك ، و وجهك ، و رسائلك ، و أحاديثك ، تحتّل كل ذرّة في روحي، لا شيء يستطيع أن ينزعك مني أو يُقلل من حجم هذا الحُبّ ، حتى غيابك لا يفعل حَسنًا .. أنت لم تقصد كل هذا الذي يحصل لي ، لكنك فعلت .


مرة واحدة تكفي أن تُذكرك بكل المرات السابقة ، حزن واحد آخر يكفي أن يستحضر كل الأحزان السابقة لتُقاتلك دفعة واحدة .




‏من فان جوخ إلى أخيه ثيو | ٧ ديسمبر ١٨٨٣ :
- أشعر أنّ قلبي مُحطم ، ها أنا الآن مرة ثانية في حيرة لا تُحتمل وصراع داخلي .



20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

486

obunachilar
Kanal statistikasi