الآن فقط :
أستطيع أن أعترف لك: أنها مضت سنة و صوتك ، و ضحكتك ، و شغبك ، و وجهك ، و رسائلك ، و أحاديثك ، تحتّل كل ذرّة في روحي، لا شيء يستطيع أن ينزعك مني أو يُقلل من حجم هذا الحُبّ ، حتى غيابك لا يفعل حَسنًا .. أنت لم تقصد كل هذا الذي يحصل لي ، لكنك فعلت .
أستطيع أن أعترف لك: أنها مضت سنة و صوتك ، و ضحكتك ، و شغبك ، و وجهك ، و رسائلك ، و أحاديثك ، تحتّل كل ذرّة في روحي، لا شيء يستطيع أن ينزعك مني أو يُقلل من حجم هذا الحُبّ ، حتى غيابك لا يفعل حَسنًا .. أنت لم تقصد كل هذا الذي يحصل لي ، لكنك فعلت .