تواجهنا الحياة أحياناً بظروف تجعلنا نشعر بأننا مطالبون بحمل آلامنا بمفردنا، فنغلق الأبواب على أنفسنا ونسدل الستار على الأعباء التي تثقل كاهلنا. لكن، هل يكمن التصرف الأمثل في أن نكتم مشاعرنا وأفكارنا كأن شيئاً لم يكن بينما نحن نصرخ في داخلنا؟
دعني أخبرك أن من الطبيعي مرورك بلحظات ضعف بين الحين الآخر، لكنك لست ملزماً بإخفاء ما تشعر به. فأخذ استراحة تجلس فيها مع نفسك أو تتحدث إلى أحد المقربين الذين تثق بهم، يمكن أن يكون له تأثير عميق في تحسن حالتك النفسية.
مدّ يديك اليوم لتلقّي الدعم المجتمعي من دائرتك المقربة أو الدعم المتخصص من المعالج النفسي، وتذكّر أنك لست بمفردك في رحلة الحياة، وتخلَّ عن القسوة على ذاتك؛ فأنت لست روبوتاً، إنما ستظل مشاعرك وأفكارك جزءاً أصيلاً من إنسانيتك، لذا لا تتردد في التعبير عنها.
دعني أخبرك أن من الطبيعي مرورك بلحظات ضعف بين الحين الآخر، لكنك لست ملزماً بإخفاء ما تشعر به. فأخذ استراحة تجلس فيها مع نفسك أو تتحدث إلى أحد المقربين الذين تثق بهم، يمكن أن يكون له تأثير عميق في تحسن حالتك النفسية.
مدّ يديك اليوم لتلقّي الدعم المجتمعي من دائرتك المقربة أو الدعم المتخصص من المعالج النفسي، وتذكّر أنك لست بمفردك في رحلة الحياة، وتخلَّ عن القسوة على ذاتك؛ فأنت لست روبوتاً، إنما ستظل مشاعرك وأفكارك جزءاً أصيلاً من إنسانيتك، لذا لا تتردد في التعبير عنها.