في ظل الأحداث الحاصلة يحتاج المؤمن اليوم إلى سلاح البصيرة، فمن دون البصيرة لن يستطيع التمييز بين الحق والباطل، فما بالكم إنّ كان الزمان زمان غربال واختبار ومختبراً للثبات والموقف، أفضل ما ينبغي في هذه المرحلة تحصين أنفسنا والتحضر لكل السيناريوهات وأن يكون لدينا ملء الثقة بقياداتنا، والالتزام بالتكليف!