محمد بن محمد الأسطل


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


قناة علمية دعوية

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


إذا فعلت ذنبًا فأغلق ضعف النفس بطاعة تعيد لها حيويتها، وإلا لانكسرت وتوغلت، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "وأتبع السيئة الحسنة تمحها"، وليس بلازم أن يأتي الذنب بمثله، بل يمكن أن تدفنه بطاعة بعده.


الشيطان لا يقود الإنسان إلى الشر هرولة، وإنما بخطواتٍ متدرجة، حتى يسكنه ولا ينفر؛ لأنَّ طريقه مظلم فيحتاج إلى الإيناس.

الشيخ عبد العزيز الطريفي فرج الله عنه.


كثيرًا ما ينسى المدافع عن المُحكَمَات الشرعية طبيعة عمله، ويُذهل عن حقيقة كونه مجرد ساعي بريد لرسالةٍ لم يكتبها، فيمسي سمسارًا يخفض ويزيد في السلعة وثمنها ملتمسًا رضا الزبائن.

الشيخ سليمان بن ناصر العبودي في كتابه "المِرقاة".

#معارج_العلوم


Forward from: محمد بن محمد الأسطل
4_5897743705254659998.pdf
2.1Mb
فقه الاستدراك محمد بن محمد الأسطل .pdf


من آفات التدريس الاستطراد اتكاءً على أدنى مناسبة
وقد تناول هذه الآفة الإمام الطاهر بن عاشور فأعطاك زبدة خبرته وخبرة إمام مثله فقال:
قد تفضي الغفلة بالمعلم إلى الارتماء في مسالك قليلة الجدوى توقع تلامذته في خطلٍ أو فشل، وهذا يعرض كثيرًا لمن اتسعت معلوماتهم من المتصدرين للتدريس في مبدأ تصدرهم، فيدفعهم حب إظهار ما لهم من المزية ثم لا يلبث أن يستيقظ من بهجته تلك، ويصير إلى وضع المقادير في نصابها.

وقد نبه على هذا صديقنا الشيخ محمد الخضر بن الحسين في مقالات رحلته الجزايرية فقال: قد كنت -عافاكم الله- ممن ابتلي في درسه باستجلاب المسائل المختلفة الفنون، وأتوكأ على أدنى مناسبةٍ لذكرها، حتى أفضى الأمر إلى أن لا أتجاوز في الدرس شطر بيتٍ من ألفية ابن مالك مثلًا، ثم أدركت أنها طريقة منحرفة المزاج عن الإنتاج!.

وأنا أيضًا قد عرض لي مثل ذلك في تدريس المقدمة الآجرومية، فكنت آتي في درسي بتحقيقات من شرح الشاطبي على الألفية، وفي درس مقدمة إيساغوجي فأجلب فيه مسائل من "النجاة" ثم لم ألبث أن أقلعت عن ذلك.
أليس الصبح بقريب ص (11) بتصرفٍ يسير.

#معارج_العلوم


👆
اللهم أغث المستضعفين والمظلومين، ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به.


https://youtu.be/R_amw-bSM20
عبدالله الشريف | حلقة 26 | العنبوكة | الموسم الثالث


أخرج ابن عساكر عن أرطاة بن المنذر أنَّ عمرَ بن الخطاب قال لجلسائه: أي الناس أعظم أجرًا؟ فجعلوا يذكرون له الصوم والصلاة، ويقولون: فلانٌ وفلانٌ بعد أمير المؤمنين.
فقال: ألا أخبركم بأعظم الناس أجرًا ممن ذكرتم، ومن أمير المؤمنين؟
قالوا: بلى.
قال رويجل بالشام آخذٌ بلجام فرسه يكلأ من وراء بيضة المسلمين، لا يدري أَسَبُعٌ يفترسه، أم هامةٌ تلدغه؟ أو عدوٌّ يغشاه؟ فذلك أعظم أجرًا ممن ذكرتم ومن أمير المؤمنين!.


عدد الشهداء يوجب مزيدًا من الحذر والتخفي، فلا تنظر إلى قدرك في نفسك؛ ولكن إلى نظر العدو إليك، وأن تُقتل وأنت مقبلٌ غير متلبس بتقصير أرفع من أن تقتل دون ذلك، وكلٌّ على خير، والله يتولاكم ويرعاكم ويسدد سعيكم وجهدكم وجهادكم.


المعارك هي التي تحدد مصائر الأمم الفارقة، ولولا القوة التي أمرنا الله بإعدادها لكنا الآن كالنعاج التي تقاد وكالدواب التي تمتطى؛ فالعالم الظالم لن يتأبى أن يستكثر من الأتباع والعبيد.
ولهذا من الفقه أن نوازن بين أمرين:

الأول: إيجاع العدو بالقصف المركز، وكي وعيه فيما يتعلق بعودة سياسة الاغتيالات، ويلزم لذلك أن تكون الفصائل على قلب رجلٍ واحد، تحت لواء الغرفة المشتركة.

الآخر: أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، وعدم الاستدراج في فخ الاستنزاف؛ فإن العدو يستغل هذه الجولات في قمع لوامع مقدرات المقاومة كما فعل في الجولات الماضية؛ حتى إذا وصلنا إلى حربٍ كبرى لم نقوَ على الثبات والصمود، أعني أننا قد ننتصر مرحليًّا ونخسر استراتيجيًّا، وأهل الدراية يعلمون مرامي هذا الكلام ومواقعه.
والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.


ضريبة العزة دون ثمن الذلة، وفي كل يوم يتدانى ألم العدو من ألمنا، {إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ} [النساء: 104]، فكيف لو كان هذا الدم الزكي في سبيل الله!.

خذ يا إلهي من روحي ومن بدنـي
خذ يا إلهي من جرحي ومن شَجَني

خذ من حياتي ما يرضيك مرخصةً
ففي رضاك إلهـي أعظـم المنـن

إن العقيدة أغلـى مـن جماجمنـا
وكـل أمـرٍ نفيـسٍ دونهـا يَهُـنِ


Forward from: مركز النور للبناء العلمي
https://youtu.be/XuL3QHOe1ok
السيرة النبوية || الحلقة الحادية و العشرين || اساليب قريش في محاولة وأد الدعوة
السيرة النبوية || الحلقة الحادية و العشرين || اساليب قريش في محاولة وأد الدعوة لفضيلة الشيخ محمح بن محمد الأسطل




https://youtu.be/_9ytS_BrO7I
الأشياء التي نندم عليها عند الموت
مستوحى من كتاب بنفس العنوان للممرضة الأسترالية بروني وير


محاولة الانتحار التي آلت إلى الوفاة
أبرزت إلى السطح ثلاث مشكلات عويصة:

الأولى:
تضخم العناية بالجهاد والسياسة والأمن على حساب أحوال الناس، فالله مدح الصحابة بأنهم أشداء على الكفار رحماء بينهم، ولن تفلح أمة أبدعت في الملحمة وأخفقت في المرحمة، فكيف لو كان الناس أنفسهم هم المصدر الأقوى الذي سنقاتل به عدونا، وهو الذي يصبر على لأواء الحروب وشدائد الحصار.
وكما أن جمع المعلومات الأمنية من أهم عوامل تأمين الجبهة الداخلية ورد العدوان فلن تعجز العيون الأمنية أن تعرف أصحاب شدة الحاجة الذين طحنتهم الأوضاع لإنقاذهم، فهذا أفضل من كفالة أهلهم بعد موتهم.
بل إنَّ المأثور عن جملة من الخلفاء أنهم كانوا يتعسسون أحوال الناس بأنفسهم ولا يكتفون بما ترفعه عيونهم من الأخبار؛ مبالغةً في رعاية الناس وصيانة حقوقهم، ولئلا يُحجبوا عن أحوال الناس بفعل البطانة الفاسدة أو ضعيفة الصلاح.

الثانية:
ضعف استشعار أهوال الآخرة ممن يقدم على الانتحار، فأين تذهب شدائد الدنيا حتى لو قُطِّعنَا إِربًا إربًا مع مشاهد القيامة وعرصاتها وأهوالها وعذاب أهل النار، حتى إن أنعم أهل الدنيا يقول حينها: ما رأيت نعيمًا قط!.
وفي الحديث الصحيح: "إن أهون أهل النار عذابا من له نعلان وشراكان من نار يغلى منهما دماغه كما يغلى المرجل ما يرى أن أحدًا أشد منه عذابًا وإنه لأهونهم عذابًا" روه مسلم وللبخاري نحوه.
كيف يفرط الشباب بمستقبلهم يوم القيامة بسبب الظلم الواقع عليهم والذين ترتفع درجاتهم مقابل كل عناء تعنوه في الدنيا حتى إن ثوابهم لا ينتهي إلى حد؛ لأن ألمهم لا ينتهي إلى حد كما قال الله: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب}!، بل {وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ، سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} [الرعد: 23، 24]

الثالثة:
تقصير الدعاة والخطباء في الحديث عن توحيد الربوبية، فالمدرسة الحجازية ملأت الكتب بتوحيد الألوهية، وبالخلاف في الأسماء والصفات، لكن لم نستطع أن نحبب الناس في الله عبر التوسع في معاني الأسماء والصفات، وطريقة معاملة الله للبشر، وبيان رحمته وحكمته وألطاف قدره وغير ذلك.
وهذا النوع من الخطاب هو الذي يتولى علاج اليأس والقنوط ومشاعر الإحباط واليأس والملل التي توجد في الناس، ومن أمهر الدعاة في هذا النوع الشيخ محمد راتب النابلسي في شرحه للأسماء الحسنى.
بينما نركز في الخطاب المنبري على التكاليف والأمر والنهي، فتصبح التكاليف شاقة لأن النفس مريضة لا تحمل الجوارح، فكيف لو كان الداعية أو الخطيب يعرض ذلك بتنفير وتشديد ويتهم الناس في دينهم!.

هذا فضلًا عن نقص مادة الترغيب والترهيب المتعلقة بما بعد الموت من أحوال البرزخ والقيامة والجنة والنار، مما يجعل العَالِمُ به تطيش عنده شدائد الحياة ويندفع للأخذ بالأسباب ويقاوم الظلم والظلمة والفجور والفجرة وينتزع حقه بجهده وجهاده، والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.


سبب العناء في أي مجتمعٍ مرده إما للابتلاء أو العقوبة أو التقصير بقاعدة الأخذ بالأسباب، ودواعي الثلاثة في ديارنا حاضرة، لكن ينبغي أن يُعلم أنَّ الأزمات المالية إذا اشتدت وطال زمانها فإنَّ العدلَ في التوزيع مفقود.


دونك روابط خمسة كتب نُشرت إلكترونية
الأول:
فقه الاستدراك.. كيف تصحح المسير وتستدرك ما فات في العمر الطويل في زمن قصير؟
https://www.saaid.net/book/open.php?cat=81&book=16627

الثاني:
تحصيل المرام في علاج مشكلة الشهوات والنظر الحرام
https://www.saaid.net/book/open.php?cat=82&book=16376

الثالث:
سراج الغرباء إلى منازل السعداء.. سياحة ماتعةٌ في روائع فقه السنن
https://www.saaid.net/book/open.php?cat=81&book=15894

الرابع:
من عاش على شيء مات عليه
https://www.saaid.net/book/open.php?cat=81&book=15895

الخامس:
دليل المعتكف.. ميثاق ثباتٍ وإيمان من رمضان إلى رمضان، والكتاب يصلح للمعتني بالتعبد عامة
https://www.saaid.net/book/open.php?cat=97&book=15896


قوة الكلمة

لما أردت طباعة كتاب "الرباط وأحكامه في الفقه الإسلامي.. غزة أنموذجًا" بدأ أحد الكرام يتولى ذلك، وكلما سألته قال: لم توافق أي دار نشر على نشر الكتاب حتى الآن لخطورة الموضوع، مع أن الموضوع هو طرحٌ علمي لمسائل فقهية لم تتمحض للتحريض بكمالها؛ وإنما في أجزاء منها!.
ثم اقترح أن نحذف كلمة "غزة أنموذجًا" من العنوان؛ لأن وجودها يؤجج المشاعر، ولأن الكتاب يصلح لكل بلد فالكلام الذي يتعلق بغزة محدود، فقلت: على بركة الله، العبرة بالمضمون لا بالغلاف.
ثم عدت إليه بعد مدة فقال: اتصلت بقرابة عشرين دار نشر فلم توافق أي دار على نشره، حتى قال صاحب إحدى الدور: أتريد لداري أن تُغلق بسبب كتاب!.
ثم طبعناه طبعة خاصة هنا في غزة، وتصدى الإخوة الكرماء في دار الذخائر لطباعته واعتنوا بالمسألة أيما اعتناء جزاهم الله خير الجزاء؛ إدراكًا منهم لأهمية الموضوع في الساحة الإسلامية اليوم، وأرسل إليَّ أحد الإخوة مقطعًا للشيخ عبد الله البطاطي حفظه الله وجزاه خيرًا يذكر الكتاب في حلقة تلفزيونية، أضع رابط كلامه في التعليق الأول.

ولما أردت نشر كتاب "فقه الاستدراك" الأيام الماضية عَجَّلتُ بنشره على قناة التليغرام أولًا، ثم راسلت بعض المواقع لنشر الكتاب، فجاء ردٌّ نصُّه: نعتذر عن نشر المحتوى، لكن يمكن إرساله بصيغة الوورد لكي نختار منه بعض المقالات، مع إمكانية تحرير واستثناء ما يتعذر نشره من فقرات.
مع أن الكتاب في مجمله يتكلم في المساحة الآمنة، لكن تضمن بعضه حديثًا عن الاستدراك الجهادي والاقتصادي والسياسي وأضراب ذلك.
لكن هذه الفلترة الدقيقة لكل كلمة في الكتاب تنبئ عن حالة نفسية تتهيب الكلام عن نبذ الطغيان وعودة الشريعة لمشهد الحياة، وتدل أن الكلمة لها أثر وأي أثر، إنهم يخافون الإشارة والتلميح فضلًا عن العبارة والتصريح.
مع أن الإخوة الذين يتولون النشر قد تنعقد قلوبهم على نشر الحق والصدح به، لكنهم يعلمون سطوة الأنظمة في متابعة الصغير والكبير، فلا يريدون مخالفة الثقافة السائدة في البلد، ويرون أن نشر مادة المساحة الآمنة أولى من ترك ذلك كله.

وفي سياقٍ آخر؛ فإنَّ عددًا هائلًا من الإخوة عندما يسافر من غزة أو يرجع يتفاجئ بوجود تتبع دقيق لمنشوراته، وقد يُضَيَّق عليه ويعذب بناء على ذلك.
بل حدثني أحد الإخوة أنهم فتشوا في دفترٍ له بين السطور لعل كلمة منه خطها كخاطرة أثناء دروسه دون أن يلقي لها بالًا!.
آه والله ولا أبالغ!.
بل إن نفس وسائل التواصل لتقف لكل من يخالف سياستها بالمرصاد فيُحذف المنشور أو يحظر الحساب أو يعطل!.

إن الكلمة لها قدر وخطر، ولهذا كان لها ضريبة، ولا عجب؛ فإنَّ الإسلام يدخله الرجل بكلمة ويخرج منه المرتد بكلمة، والزواج ينعقد بكلمة والطلاق بكلمة، بل سمى الله نبيًا من أنبيائه كلمة.

تخيل أن فرعون لما جمع السحرة لينازلوا موسى عليه السلام تقدم موسى إليهم، وألقى في معسكرهم كلمةً واحدةً فقط، لكن هذه الكلمة زلزلتهم وغيرت مجرى الأحداث، ولا أستبعد أن سبب إسلامهم السريع فيما بعد شاركت فيه هذه الكلمة بحظ.
مع أن نفس المنازلة أمرٌ في غاية العجيب؛ فموسى وهارون يقفان في صف، وأمة محتشدة من الناس خلفها الدولة والقوة والبطش والسلطان في صف.
ومع أن السحرة كانوا يمثلون علماء البلد لكنهم كانوا أدرى بقدر الكلمة، وقد سجلت سورة طه هذه الكلمة، قال تعالى: {فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى، قال لهم موسى ويلكم، لا تفتروا على الله كذبًا فيسحتكم بعذاب، وقد خاب من افترى}.
فماذا كانت النتيجة؟ وما الذي أثرته هذه الكلمة؟ قال تعالى: {فتنازعوا أمرهم بينهم وأسروا النجوى}.
تفرق جمع علماء ذلك البلد بهذه الكلمة.
يقول الأستاذ سيد قطب رحمه الله: وهكذا تنزل الكلمة الصادقة الواحدة الصادرة عن عقيدة كالقذيفة في معسكر المبطلين وصفوفهم، فتزعزع اعتقادهم في أنفسهم، وفي قدرتهم، وموسى وهارون رجلان لكن معهما ربهما يسمع ويرى، وهذا يفسر لنا كيف قبل فرعون التحدي، وموسى فرد من بني إسرائيل المستعبدين تحت قهره، لكنها الهيبة التي ألقاها الله على موسى وهارون، وهي كذلك التي جعلت جملة واحدة توقع الارتباك في صفوف السحرة المدربين، حتى أحوجتهم إلى التناجي سرًّا، وإلى تجسيم الخطر، واستثارة الهمم، والدعوة إلى التجمع والثبات.

ختامًا أقول:
لا تحزن إذا وجدت الباطل وأهله تزعزهم كلمة منك، بل افرح وامض في كتابتك وكلامك، واحمد الله أنك وقفت موقفًا يغيظ الباطل، حتى إنهم ليتتبعون كلمة في جوف منشور أو في بطن كتاب، ويلاحقون شابًّا مشردًا مغتربًا مستضعفًا، إذا عثروا عليه في حاجزٍ أو مطار فكأنما أمسكوا بالقائد الأعلى الذي يقصف مواقعهم ليل نهار.

سبحان من يجعل قوة الضعفاء من عباده في نفوسهم وكلماتهم ويسلب الجبابرة قوتهم رغم تقلد الأسلحة بأيديهم!.


https://youtu.be/bj_q8zIhHig
عبدالله الشريف | حلقة 25 | الشعراوي | الموسم الثالث
#الشيخ_الشعراوي


Forward from: محمد بن محمد الأسطل
4_5897743705254659998.pdf
2.1Mb
فقه الاستدراك محمد بن محمد الأسطل .pdf

20 last posts shown.

1 263

subscribers
Channel statistics