أبو عمر || مع الجيل الصاعد


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


Похожие каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا

لا شيء أجمل من رؤية آلاف المسلمين من كافة الشرائح العمرية والبلدان يتقاطرون للتسجيل في برنامج البناء المنهجي

كيف لا يفرح الإنسان وهو يرى إقبال الناس على تعلم العلوم الشرعية، في برنامج جاد طويل يحتاج إلى صبر ومواظبة
علماً أن هذا البرنامج لن يمنحهم شهادة "رسمية معترف بها" وفق معايير الناس اليوم
ولن يحلصوا في نهايته على مكافآت مادية

ودافعهم الوحيد، هو طلب رضا ربهم عن طريق بناء الإيمان في أنفسهم وتحصيل العلم النافع لهم

ذاك والله مما يفرح القلب، ومما يبشر بالأمل في زمن اليأس والإحباط
فليس صحيحاً أن جميع المسلمين اليوم منصرفون إلى اللهو والتفاهة
فهناك من أبناء هذه الأمة من ارتفعت هممهم وتطلعت أنظارهم إلى الأمل القريب الذي تلوح بشائره في الأفق


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
#فاصل_ ترفيهي

أبو عمر قلبه طيب وبسيط وبيضحك بسهولة على أي نكتة أو موقف، وبيجلس كثير جداً مع الشباب يمازحهم ويضحك معهم

لذلك الشيخ بيضرب فيه المثل دائماً في هذا الموضوع 😃😂


اللقاء الثاني من لقاءات الجيل الصاعد
لقاء اليوم مع يامن -13 سنة - وهو شاب متميز من طلاب الأكاديمية تحدث بكلمات بسيطة لكها حملت معاني عظيمة جداً
فسبحان من ألهمه ووفقه لهذا


اليوم مساءً بإذن الله
الحلقة الثانية من سلسلة دردشات مع شباب الجيل
حلقة اليوم مميزة جداً
ترقبوا


Репост из: قناة أحمد عامر
" فتيةٌ آمنوا بربهم " ♥️


للأسف يبدو أن جودة الصوت منخفضة قليلاً، لم أنتبه إلى هذا الأمر كثيراً فمعذرة منكم

مازلنا نتعلم 😅


هذا اللقاء الأول من اللقاءات التي ستستمر بإذن الله تعالى مع شباب من الجيل الصاعد

سعدت جداً بالحوار مع عبد الله وأعتقد أنكم كذلك ستسعدون به
ولا تفوتنكم الدقائق الاخيرة من اللقاء خصوصاً لأنها مهمة جاً


الجميل أن أكثر من شاب من شباب الجيل الصاعد راسلوني بعد هذا المنشور وأكدوا على هذا الكلام

جميعهم قالوا أن ما جعلهم يتركون الألعاب الإلكترونية وباقي الملهيات هو المزاحمة المستمرة والمتواصلة بالبرامج النافعة، وتغذيتهم بالمعاني الإيماني بشكل مستمر


غداً بإذن الله أنشر لقاء مع أحد شباب الجيل الصاعد حول البرامج والقراءة وغير ذلك .. ترقبوا


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين:

عصرنا هذا عصر الملهيات والمشغلات، وكثير من الآباء والأمهات وحتى المربين يشتكون من انصراف أبنائهم وطلابهم عن الأمور النافعة وانغماسهم في دوامة الألعاب الإلكترونية وأفلام الإنمي ومواقع التواصل

وقد كُتب الكثير جداً في أخطار إدمان هذه الملهيات وكيفية معالجتها
ولا أدعي أننا نمتلك حلولاً سحرية تستطيع القضاء على هذه المشكلة، أو أننا استطعنا أن نغير نمط حياة جميع الطلاب إلى ذلك النموذج الكامل المأمول بنسبة مئة بالمئة

ولكننا بفضل الله يمكننا أن نقول أن قدراً من النجاح قد تحقق، وأن عدداً كبيراً من الفتيان استطاعوا التخلص من إدمان الألعاب الإلكترونية إلى الأبد، والبعض الآخر قلص أوقاته فيها إلى حد كبير على أقل تقدير

فكيف عالجنا هذا الإشكال؟
لا أبالغ إن قلت أن كلمة السر تكمن في المزاحمة، فلا بد من مزاحمة اللهو الغارقين فيه، بالأشياء النافعة المثمرة كالقراءة والدروس وغير ذلك
هذه المزاحمة تأتي متوازية مع تذكير إيماني وتزكوي مستمر بحقيقة وجودنا في هذه الدنيا، وبوصف العبودية لله سبحانه وتعالى الذي يجب أن نعرف أنفسنا به،
كما يتم التذكير دوماً بمحدودية عمر الإنسان وقصر حياته وضرورة أن يكون له أهداف كبرى ومعاني عظيمة تستغرق حياته وتفكيره

وكنا بقدر ما ننجح في غرس هذه المعاني في نفوس الشباب، وفي توفير الأنشطة والبرامج النافعة لهم، بقدر ما نفوز في مزاحمة الباطل والملهيات التي يغرقون بها
دون التطرق والتوجيه المباشر أحياناً بتركها والابتعاد عنها

والخلاصة، لا يمكن أن نستقذ أبناءنا وبناتنا وطلابنا وطالباتنا من واقعهم المتخم بالملهيات والمشغلات والباطل بمجرد التعامل المباشر مع هذه الأشياء ومنعها، بل قد يأتي هذا الأسلوب أحياناً بآثار عكسية

وإنما المطلوب هو التذكير المستمر والعميق بالمعاني الإيمانية المرتبطة بدور الإنسان ووظيفته في هذه الدنيا، وأنه محاسب ومسؤول عن كل ثانية من وقته فيها
بالإضافة إلى توفير البدائل والوسائل النافعة التي تزاحم ذلك الباطل
وفي هذا الأمر هنالك الكثير من التجارب الناجحة بفضل الله الني لعلي أعرض شيئاً منها هنا في قابل الأيام بإذن الله تعالى.


دروس الشيخ حسين نافعة وثرية بالفوائد الإيمانية والتربوية


Репост из: مشروع التحصيل الشرعي
درس قراءة (مختصر البخاري) سيكون هنا على تليجرام مباشر ان شاء الله بعد عشر دقائق
وليس على يوتيوب
وجدتُه هنا أيسر على المتابعة منكم والأسئلة والمشاركة


تسجيل صوتي صباحي استفتاحي 🌸🌸




Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وبعد:
واحد من أهم المعايير التي يعرف بها الانسان حسن منهج ما، هو طبيعة الأسئلة التي تشغل بال أصحاب هذا المنهج وتحركهم نحو العمل، والتي يقضون أعمارهم وأوقاتهم في البحث عن أجوبتها

ولعل التجربة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، خير مثال على هذا المعنى

فإنك تجد أن النبي صلى الله عليه وسلم حذر أصحابه مراراً من خطورة الأسئلة التي لا طائل منها، وكان قد نهاهم عن كثرة السؤال، وأخبرهم أن أكثر ما أهلك من كان قبلهم هو كثرة أسئلتهم واختلافهم على أنبيائهم

ثم إنج تجد بعد ذلك أن الصحابة رضوان الله عليهم -الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه- التقطوا هذه الإشارات النبوية وجعلوها منهجاً في طرح أسئلتهم على النبي صلى الله عليه وسلم
فافتح أي كتاب من كتب السنن والحديث والنبوي وابحث فيه عن أسئلة الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم، فسيكون أكثر ما تجده هو تلك الأسئلة التي يبحثون فيها عن إجابات تنجيهم في أخراهم وتقربهم من ربهم، فيسألون عن أفضل الأعمال عند الله وأحب الأعمال إلى الله، وأدعية تقربهم من الله

وتلك والله واحدة من أجل الإشارات التي ينبغي على المربي ملاحظتها في طلابه وفي أسئلته التي يطرحها على طلابه

وبقدر موافقة أسئلته وأسئلة طلابه وقربها من الأسئلة التي كانت تشغل بال أبناء المدرسة النبوية، بقدر ما يكون محققاً لحقيقة الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في تربيته وصناعته للرجال

وبقدر ما تكون الأسئلة الطاغية في اتجاه ما بعيدة عن ذلك المنهج النبوي، بقدر ما يكون بعيداً عن المدرسة النبوية

وذاك معيار عظيم للتقييم والنظر، فتنبهوا

(المقطع من جلسة الآن مع شباب الجيل الصاعد، ضمن سلسلة سوية المؤمن، ترقبوها قريباً)


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين، وبعد:

في كل مرة أنتهي فيها من اللقاء مع الطلاب أشعر بقدر كبير من السعادة والفرح، وأحمد الله سبحانه وتعالى أن يسر ووفق وهداني إلى هذا الفضل الكبير

ولعل أجل نعمة تفضل بها علينا سبحانه وتعالى في تجربتنا مع الشباب، هي القدرة على الوصول إليهم ومخاطبتهم بلغتهم والقرب منهم،
وهذه هي الوصفة السحرية التي تيسر كل ما بعد ذلك من بناء وتربية وصناعة

فالشاب لن يحس بالأمان ولن يعطيك مفاتيح قلبه وعقله إذا لم يشعر أنك تستطيع الوصول إليه وأن بإمكانك أن تفهم مشاكله وتقدر مشاعره، هنا فقط يصبح للنصيحة أثر، ويتلقى المتربي الموعظة والتوجيه تلقي المحتاج المتلهف لها

وهذا بالطبع يلقي على المربي مسؤولية كبيرة جداً، ويفرض عليه أن يكون على قدر عالٍ من السواء النفسي ابتداء
ولعل الخصلة الأولى عند المربي لكي يكون قادراً على فعل ذلك، هو أن يظهر حرصه عليهم ومحبة الهداية والفلاح لهم

ذلك الحرص الذي يقتدي به بحرص النبي صلى الله عليه وسلم على هداية قومه وعلى نجاة أصحابه، وهو الذي أخبر عنه الله سبحانه وتعالى في كتابه واصفاً نبيه صلى الله عليه وسلم بأنه "عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم"

لذلك فالتعامل مع عملية التربية والتعامل مع الشباب والطلاب كالتعامل المدرسي الوظيفي، يخلق بين المربي والمتربين فجوة كبيرة كتلك التي بين المدرس وطلابه
وأما التربية الحقيقية فهي تلك التي تكون فيها نفس المربي واسعة وكبيرة وقادرة على إظهار الحرص والمحبة التي يحتاجها الشباب.


"بقدر الإحسان في ثغر التربية يكون الإحسان في ثغور أخرى للإسلام والمسلمين، وبقدر الإساءة في ثغر التربية تكون الإساءة في ثغور أخرى للإسلام والمسلمين"

من محاضرة التربية بين مرجعية الوحي ومواكبة التحديات للشيخ أحمد السيد (رابط المحاضرة في الأسفل)

ومعنى الكلام السابق، أن مشاكل الأمة اليوم وتحدياتها كبيرة جداً، وأن الثغور التي ينبغي العمل على سدها كثيرة جداً كذلك
ولكن ينبغي هنا الانتباه إلى ملاحظة دقيقة جداً، وهي أن الثغور اليوم من الممكن النظر إليها باعتبارات متعددة، من أهمها هو تقسيم الثغور بحسب طبيعتها باعتبار ارتباطها وتأثيرها بغيرها من الثغور أو عدم ارتباطها وتأثيرها

فهناك ثغور يكون العمل فيها مؤثراً على غيرها وهناك ثغور لا تؤثر بغيرها سلباً أو إيجاباً

من النوع الأول ثغر التربية وصناعة الأجيال وبنائها، فبقدر ما يحسن المربي فيها إخراج جيل متمسك بمرجعيته وواع بدوره ومدرك لمشاكل واقعه؛ بقدر ما يسد في قوفه على هذا الثغر ثغوراً أخرى كبيرة ومتعددة في الواقع

وبقدر ما يقزم المربي عملية التربية ويختزلها في إخراج أفراد يشكلون نسخاً مكررة منه أو أفراد مشوهي المرجعية والوحي بقدر يا يساهم في تعميق ثغور أخرى في الواقع

https://youtu.be/T_bnmtTj7T4


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين، وبعد:
لعل من أهم المعاني وأجلها التي أستفتح بها الكلام في هذه القناة بعد تلك المقدمة السابقة، هو الحديث عن الأمر الذي يشكل إلى حد كبير -على المستوى الشخصي- دافعاً وحافزاً مستمراً للعمل والبذل ( رغم التقصير الكبير والله المستعان )
وخلاصة الموضوع هو التالي:
صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: العبادة في الهرج كهجرة إلي، والهرج كما جاء في شرح الحديث هو الفتنة واختلاط أمور الناس
ولا أظن أن أحداً يجادل في أن زماننا هذا فيه من الفتن واختلاط الأمور والتباس الحق بالباطل ما لم يكن موجوداً لربما فيما سبق
وأن زماننا هذا كذلك هو زمان انحسار وإدبار عن ساحات الخير والعمل

فلذلك، لعل من أعظم مغانم هذا الواقع السيء هو القدرة على تحصيل الأجور المضاعفة وتلمس بركات حديث النبي صلى الله عليه وسلم
فبقدر ما يبدو هذا الواقع محبطاً ومعيقاً عن العمل، بقدر ما ينبغي أن يشكل دافعاً وحافزاً للإنسان المسلم للإقدام والمبادرة والبذل
وبطبيعة الحال ها هنا يبرز مستويان اثنان، الأول مستوى الصلاح الشخصي والعبادة الذاتية، والثاني مستوى العمل والبذل فيما يخدم الإسلام والمسلمين
فإذا كان أهل المستوى الأول هم الداخلون ابتداء في بشارة النبي صلى الله عليه وسلم، فكيف يكون أهل المستوى الثاني؟
ممن ارتفعت هممهم واشتعلت قلوبهم حرقة ورغبة للعمل لخدمة الإسلام والمسلمين

ولذلك فإنه كلما أصابني يأس أو كلل أو شعور بالعجز جراء ضخامة وتعقد مشاكل هذا الواقع، كان أول ما يخطر ببالي هو هذا الحديث، وهذا لعله كذلك هو من أهم المعاني التي كثيراً ما يذكرنا بها الشيخ أحمد وفقه الله
وهو كذلك من أهم ما نربي عليه الطلاب والفتيان
ليخرجوا بعد ذلك مدركين لطبيعة دورهم وعملهم، متشبثين بما يعينهم ويحفزهم لمواجهة التحديات والواقع

وأهم ما نرشدهم إليه، هو كيف نترجم كل هذا إلى واقع عملي؟
كيف يصبح هم كل واحد منهم أن يقدم شيئاً ما لخدمة دينه مهما كان صغيراً؟
لا بد بداية من إدراك أن العمل لدين الله هو شرف يسعى كل إنسان لنيله، بقدر ما يفتح الله عليه ويرزقه من قدرة وجهد
ثم بعد ذلك حين يواجه الإنسان ضخامة مشاكل الواقع وتحدياته، ينبغي عليه أن يعلم أنه غير مكلف إلا بما يستطيعه ويقدر عليه
وأن جهده هذا مهما قل باستحضار بشارة النبي صلى الله عليه وسلم سيضاعفه الله أضعافاً كثيرة
هذا فضلاً عن أنه من الناحية العملية الدنيوية فإن العمل في هذا الزمن الصعب تفتح له الأبواب ويكتب له التوفيق أكثر من غيره.

إذاً كيف نبدأ؟
بادر وأقدم ولا تتردد وإذا عزمت فتوكل على الله
ادخل برنامجاً نافعاً، تعلم فيه وزكي نفسك واكتسب أدوات القوة والمهارة
ثم حدد ثغراً مهما صغر
قد تكون حلقة قرآن للأطفال من الأقارب
وقد يكون مجموعة قراءة مع أقرانك في المدرسة أو الجامعة

وقد يكون أكبر من ذلك فيما هو قائم من مشاريع وبرامج الخير المحيطة بك
المهم، أن يكون لك سهم من الإقدام في زمن الإدبار والانحسار الذي نعيشه هذا، فتنالك بركة من بشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين، وبعد:

أول منشور في هذه القناة بعد هذه المتابعة الكبيرة هو أمر يحتاج إلى تروٍ وهدوء
وفي حقيقة الأمر، فإنه ليس أمراً سهلاً أن تقدم على خطوة ما في الليل ثم تصحو في النهار الذي يليه وتجد أن تبعاتها باتت أثقل مما كنت تظن، فأن تكون صاحب منبر يسمعك منه المئات مسؤولية عظيمة لا يشعر بثقلها إلا من يعرف ما للكلمة والفكرة من قدرة على التوجيه والتأثير.

ولكن ما يعزيني أنني لم أقدم وعوداً كبيرة ولا آمالاً عظيمة
وقد وضحت أن هذه القناة لن تكون إلا نافذة صغيرة أفتحها لكم لكي تشاهدوا من خلالها شيئاً من يوميات الجيل الصاعد وخواطر العمل معهم وفي سياق البرامج والبناء والتعلم، بقدر ما يكون نافعاً للمتابعين ومحفراً لهممهم ونشاطهم

وعلى هذا أسأل الله التوفيق والسداد والإخلاص
وأن يكتب الأجر والنفع
وأن يجزي عني خير الجزاء مشايخنا وأساتذتنا وكل من كان بوابة لنا للعلم والخير

ومجدداً أشكركم وأطلب منكم الدعاء
ولو كان في الأمر متسع .. لعزمناكم على قهوة وشاي 😃

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Показано 20 последних публикаций.

4 914

подписчиков
Статистика канала