لطائف ابن حجر


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


قـنـاة تُـعـنَـى بـنـشـر لطائف:
ابن حجر رحمه الله وغفر له
• لطائف ابن عمر: @Ebn_Omar
• لطائف ابن تيمية: @Ebn_taymeah
• لطائف ابن حزم: @Ebn_Hazm
• لطائف ابن حجر: @Ebn_hjr
• تفسير ابن كثير: @Ebnkther70

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


قوله: «أن النبي ﷺ صلى في خميصة لها أعلام فنظر إلى أعلامها نظرة، فلما انصرف قال اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم .. فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي» وفي رواية : «فأخاف أن تفتنني»

قال ابن حجر: يستنبط منه كراهية كل ما يشغل عن الصلاة من الأصباغ والنقوش ونحوها.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٤٨٣/١ ]


قال النبي ﷺ في المار بين يدي المصلي: «فإن أبى فليقاتله فإنما هو شيطان» قال ابن بطال: في هذا الحديث جواز إطلاق لفظ الشيطان على من يفتن في الدين، وأن الحكم للمعاني دون الأسماء، لاستحالة أن يكون المار شيطانًا بمجرد مروره.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٢٥٥/٢ ]


«أن رسول الله ﷺ جاء إلى السقاية فاستسقى، فقال العباس يا فضل اذهب الى أمك فأتِ رسول الله بشراب من عندها، فقال ﷺ أسقني! قال يا رسول الله إنهم يجعلون أيديهم فيه ، قال أسقني ! فشرب منه» وفي رواية الطبراني : «أسقني مما يشرب منه الناس»

• فيه تواضع النبي ﷺ.
• وفيه كراهة التقذر و‏التكره للمأكولات والمشروبات.
• وأنه لا يكره طلب السقي من الغير.
• والترغيب في سقي الماء خصوصا ماء زمزم.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٤٩٢/٣ ]


الإذعان للحق خيرٌ من المِراء.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٣١/٢ ]


‏سبب بول النبي ﷺ قائمًا:

• ابن حبان: لم يجد مكانا يصلح للقعود

• لأنها حالة يُؤمَن معها خروج الريح بصوت

• روي عن الشافعي وأحمد أن العرب كانت تستشفي لوجع الصلب بذلك فلعله كان به

• لجرح كان في مأبضه -باطن الركبة-

• والأظهر أنه لبيان الجواز

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٥٦٣/١ ]


ذُكِر أن حكمة تقديم المضمضة والاستنشاق في أول الوضوء: اعتبار أوصاف الماء؛ لأن اللون يُدرَك بالبصر، والطعم يُدرَك بالفم، والريح يُدرَك بالأنف، فقُدِّمت المضمضة والاستنشاق وهما مسنونان، قبل الوجه وهو مفروض، احتياطًا للعبادة.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٤٤٧/١ ]


قوله تعالى في الحائض: {وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ} أي: اغتسلنَ، اتِّفاقًا.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٦١٢/١ ]


كان عند جابر بن عبد الله قومٌ فسألوه عن الغُسل، فقال: «يكفيكَ صاعٌ» فقال رجل: ما يكفيني! فقال جابر: «كان يكفي من هو أوفى منك شعرًا، وخير منك» -يعني رسول الله ﷺ- قال ابن حجر: فيه جواز الرد بعنف على من يماري بغير علم، إذا قصد الراد إيضاح الحق، وتحذير السامعين من مثل ذلك.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٦٢٢/١ ]


قال ابن حجر تعليقًا على حديثٍ عطفَهُ البخاري على حديث آخر وساقهما كحديث واحد: «كأن البخاري يرى جواز جمع الحديثين إذا اتَّحد سندهما في سياق واحد، كما يرى جواز تفريق الحديث الواحد إذا اشتمل على حُكمَين مُستقلين»

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٤٥٣/١ ]


قال النبي ﷺ لعلي وعمران: «اذهبا فابتغيا الماء» فانطلقا فتلقيا امرأة معها ماء فقالا لها: انطلقي إلى رسول الله ﷺ، فقالت: الذي يقال له الصابئ؟ قالا: «هو الذي تعنين فانطلقي» فيه أدبٌ حسن، ولو قالا لها «لا» لفات المقصود، أو «نعم» لم يحسُن بهما! إذ فيه تقرير ذلك، فتخلَّصا أحسن تخلُّص.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٣٩/٢ ]


قوله ﷺ: « فرُبّ مبلَّغ أوعى من سامع» قال المهلب: فيه أنه يأتي في آخر الزمان من يكون له من الفهم في العلم ما ليس لمن تقدمه، إلا أن ذلك يكون في الأقل؛ لأن«رُبّ» موضوعة للتقليل. قال ابن حجر: يؤيد أن التقليل هنا مراد أنه وقع في رواية أخرى بلفظ «عسى أن يبلغ من هو أوعى له منه»

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٥٧٦/٣ ]


قال النبي ﷺ: «يُصبِح على كل سُلَامى من أحدكم صدقة ... ويُجزِئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى»
السُلامى: المِفصَل، وإنما كان كذلك؛ لأنَّ الصَّلاة عملٌ بجميع الجسد، فتتحرك المفاصل كلها فيها بالعبادة.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٢٧٦/٤ ] 


قال تعالى: {خذوا زينتكم عند كل مسجد} نقل ابن حزم الاتفاق على أن المراد ستر العورة. وأشار البخاري إلى أن المراد بأخذ الزينة في الآية لبس الثياب لا تحسينها.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٦١/٢ ]


عن عائشة، قالت: «كنت أغتسل أنا والنبي ﷺ من إناء واحد» استدل به الداودي على جواز نظر الرجل إلى عورة امرأته وعكسه، ويؤيده ما رواه ابن حبان من طريق عطاء قال: سألت عائشة عن الرجل ينظر إلى فرج امرأته، فقالت: «كنت اغتسل أنا وحِبِّي ﷺ» وهذا الحديث نص في المسألة.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٦١٩/١ ]


قال النبي ﷺ: «إذا تنخم أحدكم فلا يتنخم قِبَل وجهه ولا عن يمينه وليبصق عن يساره أو تحت قدمه اليسرى» قال ابن حجر: النفخ والتنحنح في الصلاة جائزان؛ لأن النخامة لا بد أن يقع معها شيء من نفخ أو تنحنح، ومحله ما إذا لم يفحش، ولم يقصد صاحبه العبث، ولم يبِن منه مسمى كلام وأقله حرفان أو حرف ممدود.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ١٤١/٢ ]


قال النبي ﷺ: «إنما الصدقة ما كان عن ظهر غنى» ومعنى الحديث:

• أفضل الصدقة ما وقع من غير محتاج إلى ما يتصدق به لنفسه أو لمن تلزمه نفقته

• وقيل: أفضل الصدقة ما أخرجه الإنسان من ماله بعد أن يستبقي منه قدر الكفاية.

• وقيل: المراد غنى يستظهر به على النوائب التي تنوبه.

• وقيل: المراد خير الصدقة ما أغنيت به من أعطيته عن المسألة.

• وقيل: خير الصدقة ما كان سببها غنى في المتصدق.

• وقيل: أفضل الصدقة ما وقع بعد القيام بحقوق النفس والعيال بحيث لا يصير المتصدق محتاجًا بعد صدقته إلى أحد.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٢٥٤/٤ ] 


عن أنس أنه كان يقول: «من السًّنة إذا دخلت المسجد أن تبدأ برجلك اليمنى وإذا خرجت أن تبدأ برجلك اليسرى» قال ابن حجر: والصحيح أن قول الصحابي: «من السًّنة كذا» له حُكم الرَّفع. 

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ١٥٨/٢ ]


قالت عائشة: «فعاتبني أبو بكر، وجعل يطعنني بيده في خاصرتي» فيه تأديب الرجل ابنته ولو كانت مزوجة كبيرة خارجة عن بيته، ويلحق بذلك تأديب من له تأديبه ولو لم يأذن له الإمام.

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٨/٢ ]  


قوله ﷺ: «فرُبَّ مبلَّغ أوعى من سامع» قال ابن حجر: في الحديث دلالة على جواز تحمُّل الحديث لمن لم يفهم معناه ولا فقهه إذا ضبط ما يُحدِّث به، ويجوز وصفه بكونه من أهل العلم بذلك.

📚 فتح الباري لابن حجر ٧٠١/٤ 


قال أنس: «كان النبي ﷺ يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة» استدل به المصنف -أي: البخاري- على استحباب الاستكثار من النساء :)

[ 📚 فتح الباري لابن حجر ٦٤٣/١ ] 

Показано 20 последних публикаций.

1 112

подписчиков
Статистика канала