نُصوص📜


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


أدبٌ ولغةٌ عربية ومما قرأتُ♡

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


.
تنهيدةٌ من خلفها تنهيدَةْ
هذي السنين على الجميعِ شديدةْ
.


Репост из: أَطلِقْ جَناحِي 🕊
عزيزي "أنا":
قد لا تكون سعيداً الآن، وربما تعتقد أنك تُشاهد حياتك تتكرر أمامك، لكن في جميع الأحوال ليس من الوارِد أن تستسلم، أنت لم تستسلم من قبل، فلماذا قد تقوم بذلك الآن؟ أجل لقد عانيتَ من قبل كثيراً لدرجةٍ تجعل لا داعِ لأن تُهزَم الآن!
لا يوجد ما يقفُ حائلاً بينك وبين ما تُريد سواك؛ لذا انهض، قُم بما عليَك فِعلُه، لا فائدة من التأجيل، لقد نجحتَ سابقاً وعليك فقط أن تُدرِك ذلك، أنا أؤمن بك، أنا أثق بك عزيزي أنا.
- المُخلِص "أنت"🖤


Репост из: صَاحِبَةالعُزْلَة 🖤
لا تنسى في غمرة ثورتك الأدبية أنك مسلم، وأن اختيارك للألفاظ بعناية تتماشى مع دينك الإسلامي أهم من أن يكون نصك عميق ومذهل.

#صَاحِبَةالعُزْلَة. 🖤


انا متعب ولست بخير ونجاتي بأن اكون وحيدًا ...+


‏لا تعتبي، ما عادَ لي ثقةٌ أنا
بالآخرينَ.. ولم أعُد مأهولا
.
خيباتُ حظّي لم تدع لي بسمةً
فيها أُطببُ قلبيَ المَخذولا
.
أنا هكذا.. فلتقبليني هكذا
متقلباً.. متناقضاً.. وملولا
.
الحُبُّ عندي صار لا معنى لهُ
والبعدُ صارَ بقبحهِ مقبولا!
.
‎#حذيفة_العرجي


‏"للصدق رائحة لا تُشَمّ بالأنوف، ولكن تُحَسّ بالقلوب".
[علي الطنطاوي رحمه الله]
‎#الصدق


‏عادت ولكن ليتها لم ترجعِ
ما زادَ هذا العَودُ إلّا أدمعي
.
عادت ولكن قد تغيّر قلبها
وكأنها غير التي كانت معي
.
قد كنت أرجو أن تعود بِحبّها
لا أن تعود بِلطفها المتصنّعِ
.
يا ليتها بقيت هناك.. بعيدةً
وبقيتُ بين ترقُّبٍ وتوقُّعِ
.
لتظلّ صورتها لديّ جميلةً
خيرٌ من الخذلان عند المرجعِ!

عبدالله زمزم


‏وما كان لي في الشِعرِ أدنى درايةٍ
فلا رَجْزهُ أدري مِن المُتقاربِ

درستُ بحورَ الشعرِ قلتُ لعلَّها
إلى شطِّ من أهوى تُقِلُّ مراكبي

وما كنتُ أدري أنني سوف أنتهي
غريقاً بها من قبلِ نَيلِ مطالبي

وأنَّ بحور الشعرِ - حين صحِبتُها -
كما البحرِ للإنسانِ ليس بِصاحبِ

- عامر أبو عمر


‏"بأمـانـة ٍ" أيُحبنـي "بأمانـَهْ"؟
فمتى يجيبُ فإنني "حيرانَهْ"؟

نظراتهُ توحـي بألــفِ مـحبـة ٍ
وسكوتـهُ أخفىٰ الهوى وأبَانَهْ

أهوى قصائدهُ، أناقتهُ، هدوء
حديثهِ، خطـواتهِ ( برفــانَهْ )

وسألتُ عنه قيل قاسٍ قلبه
وستذهلين إذا لمستِ حنانَهْ

محمد عمار


أجب أيُّها القلب
محمد مهدي الجواهري



أُعيذُ القوافي زاهياتِ المطالعِ

مزاميرَ عزّافٍ ، أغاريدَ ساجعِ

لِطافاً بأفواه الرُّاة ، نوافذاً

إلى القلب، يجري سحرهُا في المسامع

تكادُ تُحِسّ القلبَ بين سُطورها

وتمسَحُ بالأردانِ مَجرى المدامع

بَرِمْتُ بلوم الَّلائمين ، وقولِهم ْ :

أأنتَ إلى تغريدةٍ غيرُ راجع

أأنتَ تركتَ الشعر غيرَ مُحاولٍ

أمِ الشعرُ إذ حاولتَ غيرُ مطاوع

وهْل نضَبتْ تلك العواطفُ ثَرَّةً

لِطافاً مجاريها ، غِرارَ المنابع

أجبْ أيّها القلبُ الذي لستُ ناطقاً

إذا لم أُشاورْهُ ، ولستُ بسامع

وَحدِّثْ فانَّ القومَ يَدْرُونَ ظاهراً

وتخفى عليهمْ خافياتُ الدوافِع

يظُنّونَ أنّ الشِّعْرَ قبسةُ قابسٍ

متى ما أرادُوه وسِلعةُ بائع

أجب أيُّها القلبُ الذي سُرَّ معشرٌ

بما ساءهُ مِنْ فادحاتِ القوارِع

بما رِيع منكَ اللبُّ نفَّسْتَ كُربةً

وداويتَ أوجاعاً بتلكَ الروائع

قُساةٌ مُحبّوك الكثيرونَ إنَّهمْ

يرونكَ – إنْ لم تَلْتَهِبْ – غيرَ نافع

وما فارَقَتْني المُلْهِباتُ وإنَّما

تطامَنْتُ حتّى جمرُها غيرُ لاذعي

ويا شعْرُ سارعْ فاقتَنصْ منْ لواعجي

شوارِدَ لا تُصطادُ إنْ لم تُسارِع

ترامْينَ بعضاً فوقَ بعضٍ وغُطّيتْ

شَكاةٌ بأخرى، دامياتِ المقاطع

وفَجِّر قُروحاً لا يُطاقُ اختِزانُها

ولا هي مما يتقى بالمباضع

ويا مُضْغَةَ القلبِ الذي لا فَضاؤها

برَحْبٍ ولا أبعادُها بشواسِع

أأنتِ لهذي العاطفاتِ مفازَةٌ

نسائِمُها مُرْتْجَّةٌ بالزعازِع

حَمَلْتُكِ حتَّى الأربعينَ كأنَّني

حَمَلْتُ عَدُوّي من لِبانِ المراضع

وأرْعَيْتِني شَرَّ المراعي وبِيلةً

وأوْرَدْتِني مُسْتَوَبآتِ الشَّرائع

وَعَّطْلت مِنّي مَنْطِقَ العقلِ مُلقياً

لعاطفةٍ عَمْيا زِمامَ المُتابِع

تَلفَّتُّ أطرافي ألمُّ شتائتاً

من الذكرياتِ الذّاهباتِ الرواجع

تحاشَيْتُها دَهْراً أخافُ انبعاثَها

على أنَّها معدودةٌ مِنْ صنائعي

على أنَّها إذ يُعْوِزُ الشِّعْرَ رافِدٌ

تلوحُ له أشباحُها في الطلائع

فمنها الذي فوقَ الجبينِ لوقعهِ

يدٌ ،ويدٌ بين الحشا والأضالع

فمنها الذي يُبكي ويُضحِك أمرُهُ

فيفتُّر ثغرٌ عِنْ جُفونٍ دوامع

ومنها الذي تدنو فتبعدُ نُزَّعاً

شواخِصُهُ مِثْلَ السَّرابِ المُخادع

ومنها الذي لا أنتَ عنهُ إذا دَنا

براضٍ ولا منهُ – بعيداً – بجازع

حَوى السِجنُ منها ثُلَّةً وتحدَّرَتْ

إلى القبرِ أخرى ، وهي أمُّ الفجائع

وباءتْ بأقساهُنَّ كَفّي وما جَنَتْ

مِن الضُرِّ مما تَتَّقيهِ مسامعي

ومكبْوتةٍ لم يشفَعِ الصَّفْحُ عندَها

مددتُ إليها مِنْ أناةٍ بشافِع

غَزَتْ مُهجتي حتَّى ألانَتْ صَفاتَها

ولاثَتْ دمي حتى أضَرَّتْ بطابَعي

رَبتْ في فؤادٍ بالتشاحُنِ غارِقٍ

مليءٍ ، وفي سمَّ الحزازاتِ ناقع

كوامِنُ مِنْ حِقْدٍ وإثمٍ ونِقْمَةٍ

تَقَمَّصْنَني يَرْقُبْنَ يومَ التراجُع

وُقْلتُ لها يا فاجراتِ المَخادِع

تَزَيَّيْنَ زِيَّ المُحصَناتِ الخواشع

وقَرْنَ بصدْرٍ كالمقابر مُوحشٍ

ولُحْنَ بوجهٍ كالأثافيِّ سافِع

وكُنَّ بريقاً في عُيوني ، وهِزَّةً

بجسمي ، وبُقْيا رَجفَةٍ في أصابعي

وأرعَبْنَ أطيافي وشَرَدْنَ طائفاً

مِن النوم يَسري في العيون الهواجع

ودِفْنَ زُعافاً في حياتي يُحيلُها

إلى بُؤرةٍ من قسوةٍ وتقاطُع

وعلَّمْنَني كيفَ احتباسي كآبَتي

وكيفَ اغتصابي ضِحكةَ المُتَصانِع

وثُرْنَ فظيعاتٍ إذا حُمَّ مَخْرَجٌ

وقُلْنَ ألسنا من نَتاجِ الفظائع

ألسنا خليطاً مِنْ نذالةِ شامتٍ

وَفْجرَةِ غَدّارٍ وإمْرَةِ خانع

تحلَّبَ أقوامٌ ضُرُوعً المنافِع

ورحتُ بوسقٍ من " أديبٍ " و " بارع "

وعَلَّلتُ أطفالي بَشرِّ تعلِّةٍ

خُلودِ أبيهم في بُطونِ المجامع

وراجعتُ أشعاري سِِجَّلاً فلم أجِدْ

بهِ غيرَ ما يُودي بِحِلْمِ المُراجِع

ومُسْتَنْكرٍ شَيْباً قُبيلَ أوانهِ

أقولُ له : هذا غبارُ الوقائع

طرحتُ عصا التِّرحالِ واعتَضتُ متْعباً

حياةَ المُجاري عن حياةِ المُقارِع

وتابَعْتُ أبْقَى الحالَتْينِ لمُهجتي

وإنْ لم تَقُمْ كلْتاهُما بِمطامعي

ووُقِّيتُ بالجبنِ المكارِهَ والأذى

ومَنْجى عتيقِ الجُبن كرُّ المَصارِع

رأيتُ بعيني حينَ كَذَّبْتُ مَسْمَعي

سماتِ الجُدودِ في الحدود الضَّوارع

وأمعنتُ بحثاً عن أكفٍُّ كثيرةٍ

فألفيتُ أعلاهُنَّ كَفَّ المُبايع

نأتْ بي قُرونٌ عن زُهيرٍ وردَّني

على الرُّغمِ منّي عِلْمُهُ بالطبائع

أنا اليومَ إذ صانعتُ ، أحسنُ حالةً

وأُحدوثةً منّي كغير مصانع

خَبَتْ جذوةٌ لا ألهبَ اللهُ نارَها

إذا كانَ حتماً أنْ تَقَضَّ مضاجعي

بلى وشكرتُ العْمرَ أنْ مُدَّ حَبْلُه

إلى أنْ حباني مُهلةً للتراجُع

وألْفَيتُني إذ علَّ قومٌ وأنهلوا

حريصاً على سُؤرِ الحياةِ المُنازَع

تمنَّيتُ مَنْ قاسَتْ عناء تطامُحي

تعودُ لِتَهْنا في رَخاءِ تواضعي

فانَّ الذي عانَتْ جرائرَهُ مَحَتْ

ضَراعتُهُ ذَنْبَ العزيزِ المُمانِع


‏أرسلت لي يوماً تقول:
.
.
أحقاً شِبتَ يا أحلى الشبابِ
وغطى الثلجُ رأسَكَ في غيابي
.
وظنَّ الناسُ أنَّكَ صرتَ كهلاً
بما ضيَّعتَ من عُمُرٍ ببابي
.
فدعني أحضنُ الشيباتِ.. دعني
أُحدِّثُهنَّ عن شَيخِ الشبابِ
.
فحتَّى لو بلغتَ القرنَ عُمراً
فعشرينيُّ أنتَ على حسابي!

‏فأجبتها:
.
إذا بالشيب حُلّت.. ألف حمدٍ
فكنتُ أظنّ موتي بالغيابِ
.
وكنتُ على أقلِّ الظنّ ظني
بأنّي فاقدٌ حتماً صوابي
.
هجرتِ فشاب قلبي قبل شَعري
ولو ظلَّيتِ.. ما ولى شبابي
.
فعودي لاحتضاناتي وعودي
لما أسّستِ من مُدن السحابِ
.
أحبكِ والشبابُ لو التقينا
سيرجِعُ رغم أطنان الخرابِ

- لحذيفة العرجي ♡


‏بلا وطنٍ، كلّ البلادِ تعيشُ بي
وقلبي صديقٌ للطيورِ المُهاجرَة
.
ومن يسكن المنفى تنامُ عيونُهُ
وتبقى المآسي والنّوائبُ ساهرَة
.
إذا ضاقت الأولى عليَّ برحبْها
وضنَّت بما أرجو.. فثَمَّةَ آخرَة
.
قضيتُ بجُبْرانِ الخواطرِ رحلتي
ولي خافقٌ.. اللهُ يَجبرُ خاطرَه

~ لحذيفة العرجي♡


إنّ المتخصصين في علم النفس في بلادنا العربية والإسلامية قد غفلوا عن خطورة الانصياع لمصطلحات علم النفس الغربي ، وما تحمله من مفاهيم ونظريّات.

- أ.د.مالك بدري


📖|العالمانية طاعون العصر
- د.سامي عامري


‏"إذا أفرطتُّ في كُرهِ الحياةِ
تُلامُ، ولا أُلامُ على أساتي
لقد مرّت سنينٌ قاسياتٌ
على قلبي فصارَ منَ القُساةِ
أنا لعبت بي الأحلامُ دهراً
كما لعبت بقلبي أُمنياتي
كرهتُ الحبّ، والدنيا، ونفسي
كراهةَ زاهدٍ للمغرياتِ"

~ لحذيفة العرجي ♡


لو أنني طفتُ السماء مُحلقا
‏وبنيتُ قصرا في الفضاء وخندقا

‏أو أنني أصبحتُ أول حاكمٍ
‏بلغ الأعالي دون خوفٍ وارتقى

‏ورُزِقتُ خيراتِ الكواكب كلها
‏وملكتُ جيشاً كالنجوم وفيلقا

‏ أيفيدُ هذا حين أول سكرةٍ
‏ عند المماتِ بدون زادٍ أو تُقى


فأكثر ذم الناس للدنيا ليس من جهة شغلها لهم عن الآخرة وإنما هو من جهة ما يلحقهم من الضرر فيها"

"ابن تيمية - الفتاوى - جـ٢٠صـ١٤٩"


يا عليماً بالذي أُخفيهِ عن كلّ العباد
يُبصرُ الناسُ ابتساماتي..
ومن خلف ابتساماتي ترى أنتَ الرماد
أقِفُ الآنَ كطُعمٍ في فمِ الدّنيا
فيابئسَ الحصاد!
بعدما كانتْ منَ الأحلام في صدري بلاد
أنحني الآنَ غريباً
غُربةَ الإسلامِ في كون الفسادْ
ماتت الألوانُ في عينيّ
ماتت..
نجّني ياربُّ من هذا السّواد..
.
~ لحذيفة العرجي ♡


لا يمكنك التخلّي عن مبادئك حتّى وأنت ترى بوضوحٍ تام أنّه لا مكانَ لها في الواقع.. إنّه موقفٌ مأساويّ!

"بيجوفيتش - هروبي إلى الحرية"



متناقضٌ ذاكَ الشعورُ بداخلي
ومُراوغٌ مثل المتاهةِ دربُها

- عامر ابو عمر

Показано 20 последних публикаций.

3

подписчиков
Статистика канала