الـمقدمة


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


@MuqadimaBot
This channel has the secrets of the universe.
Haters will say not.
DECLAIMER:
We try our best to not endorse cancerous materials.

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


تَتَميَّزُ الشعوب أوَل الأمرِ بالفظاظةِ ثُمَّ تَكون قاسِية وبعد ذٰلِك تَتَحوَّل إلىٰ اللَّطافةِ ثُمَّ إلى الرهافةِ وأخيراً تُصبِح فاسِدة

— جيام باتيستا فيكو


((إنْ أُبتِليتَ بصحبةِ والٍ لا يُريدُ صلاحَ رعيَّتِه فاعلم أنَّكَ قد خُيِّرت بين خِيارين ليس مِنهما خِيار: إما مَيلُكَ مَعَ الوالي على الرَعِّية، وهذا هلاكُ الدين، وإما الميلُ مَعَ الرعيةِ على الوالي، وهٰذا هلاكُ الدُنيا، ولا حِيلة لك الا بالموتِ او الهرب))

—إبنُ المُقفَّع [الأدب الكبير]


حتى ترى شيئاً ما بكل جوانبه،
يجب أن تنظر له بعينين،
عين محبة وأخرى كارها.

—نيتشه


عندما يَشرِعُ الرُعاع بالتفكير، يُفسَد كُلُّ شَيء

— فولتير


أَيُّ انحدارٍ هذا الذي يُعانيه ذاكَ الذي يظِّنُ بِأنَّه خارِجٌ عن القطيع، وقد تبلور حول نفسه بمعتقداتِه، موشورٌ هو يُحلِّلُ الطيفَ الضوئيِ إلى ألوانِه ناشِراً العلم و الأمل والتشاؤم والبهجة في خضم معترك الواقع.. هيه أنتَّ، هذا الذي تسميه 'تميزك وسط الجموع'، أُسميه أنا تفكير جموع السذج! أصحو يا مُراهِق ما عادت أفكارك متميزة فأنت عادي.. عادي حتى البلادة! وإن لم تتيقن كلامي فلا تقلق، فهنالك قطيع يرون أنفُسهم خارجين عن القطيع. ياللسُخرية! لمن يعيش في أزمة هوية وسط مجتمعه! وسط مدينته! وسط بلده! وسط كوكبه! وسط إنسانيته!
كن عادي تبدع، لا تكن متميز...


هُنالِكَ ‏مِائة طريقة لِلإصغاءِ إلى صوتِ ضميرك...
ولكنَّ إحساسُكَ بأنَّ شيئاً ما هو صحيحٌ يعودُ إلى أنَّك لم تُفكِّر كثيراً و مطلقاً بنفسك، بل تقبلت بطاعةٍ عمياء ما قد تم دمغه بأنهُ صحيحٌ منذ طفولتك.

—فريدريش نيتشه


‌‏بإمكان المرء أن يُقدم تفسيراً آخر لِقيام 'الحداثة السياسية'، والنظام الرأسمالي، وهما متلازمان، في أوروبا، تفسيراً أقرب إلى الواقع من وجهة نظرنا، قوامه أنَّ تطور الأوضاع في أوروبا إلى حداثة سياسي وإلى نظام رأسمالي ما كان ليتم لو لم يكن الصراع فيها قد جرى بين قوى اجتماعية داخلية دونما أي تدخل او تأثير من أية قوة خارجية من شأنها أن تعوق مسلسل التطور، بل بالعكس لقد كانت القوة الخارجية، وهي العالم الإسلامي، بالنسبة لأوروبا القرون الوسطى دافعاً وحافزاً من حيث انه كان يمثل نوعاً من التهديد الخارجي على صعيد الذاكرة - وليس على صعيد الواقع - الشيء الذي يحث على التعبئة ويدفع الى الائتلاف.

أما بالنسبة للعالم العربي والإسلامي فلقد كان العامل الخارجي من أبرز الأسباب التي كانت وراء تقهقر الأوضاع فيه، او على الاقل جمودها، ضمن نموذج يكرر نفسه باستمرار، ويتمثل هذا العامل الخارجي في الغزو المباشر والمدمر الذي تعرضت له المنطقة العربية انطلاقا من هولاكو إلى الحروب الصليبية إلى التوسع الأوروبي الحديث.

و يمكن ان نعزز هذا النوع من التفسير بطرح الاسئلة التالية: ترى كيف كان سيكون مصير ((الحداثة السياسية)) في أوروبا لو وجدت قوة خارجية تضايقها و تقمعها، ‏كما ضايقت أوروبا التوسعية وقمعت عمليات التطور والتحديث في العالم العربي والإسلامي؟ ثم كيف كان سيكون مسلسل التصنيع في أوروبا، وبالتالي مسلسل الصراعات الاجتماعية فيها، بدون المواد الأولية و السوق الخارجية التي وفرها لها التوسع الاستعماري الذي شمل القارات الثلاث وضمنها العالم العربي الإسلامي؟ وأخيرا وليس آخرا كيف كان سيكون حاضر العالم العربي اليوم لو إن اوروبا تركت تجربة محمد علي في مصر تشق طريقها، لو أنها لم تتدخل سياسيا واقتصاديًا وعسكريًا؟ كيف كان سيكون حال العرب اليوم تعمل اوروبا على غرس إسرائيل في قلب العالم العربي، لو لم تعمل على اسقاط مصدق في إيران وهزم عبد الناصر في مصر...؟

—د. محمد عابد الجابري [العقل السياسي العربي]


إن أسطورة العالم الجديد الذي يتحلى بالبساطة والبراءة والذي هو أقرب إلى الفردوس الأرضي تسيطر على الوجدانين الأمريكي والصهيوني .


ولم يختلف فهم البيوريتان لمدينتهم الفاضلة كثيرا عن فهم الصهاينة لإسرائيل ، فهم كانوا مقتنعين تمام الاقتناع أنهم إنما هاجروا من أوروبا إلى العالم الجديد لينشئوا "مدينة على التل" تنظر إليها كل الأمم وتحاكي أفعالها ، وبذا يعم الخير ويأتي الخلاص . وكان المفهوم البيوريتاني للتاريخ مفهوما دينيا ضيقا يرى في كل شيء علامة مرسلة من الله يستشهد بها على شيء ما ، وكما هو الحال مع الإسرائيليين نجد أن البيوريتانيين استخدموا هذه العلامات "الربانية" لتبرير كل أعمالهم العدوانية من إبادة للهنود الحمر واحتلال لأراضي الغير (تزاوج بين الأحلام الدينية والأحلام القومية التوسعية) . إن الجنرال الأمريكي مثل الجنرال الإسرائيلي عنده إحساس بأنه صاحب رسالة خاصة وأنه قد "اختير" لتنفيذها ، ولذلك فهو يقوم بالتخريب والتدمير والفتح والغزو والنهب في منتهى البراءة ودون أن يهتز له جفن .


وعقلية الريادة تسيطر على كل من الصهاينة والأمريكيين ، فالبيوريتانيون "اكتشفوا" أمريكا ثم انتشروا فيها عن طريق إنشاء مستعمرات ذات طابع زراعي عسكري . والمستوطنون الصهاينة هم الآخرون "اكتشفوا" فلسطين واحتلوها بالطريقة نفسها . وعقلية الرائد عقلية عملية تفضل الفعل على الفكر ، والنتائج العملية على الاعتبارات الخُلُقية .

—د.عبدالوهاب المسيري


“We may well ask, What causes induce us to believe in the existence of body? but 'tis vain to ask, Whether there be body or not? That is a point which we must take for granted in all our reasonings”

David Hume




بينَ ثنايا الرُّفات dan repost
لَو نَظَرنا إلىٰ ما يُسمىٰ بالتَطبيعِ الحاصِلِ بينَ الإماراتِ و إسرائيل فإنّنا سنرىٰ جُلَّ الغَضَبِ مِن عَوامِ سُكانِ الأوطانِ العَرَبِيَّة نابِعاً مِن إستِيائِهِم تِجاهَ التَطبيعِ ذاتِه علىٰ الرُغمِ مِن مَعرِفَتِهِم المُسبَقة بوجودِ تَطبيعٍ خٍفِيٍّ دائِرٍ على مدىٰ سَنَواتٍ طِوال.
لكنَّنا لَو نَظرنا للوَضَعِ بِنَظرَةٍ تَحليلِيَّةٍ مُتَجاوِزَةٍ فإننا لَن نَرىٰ أيَّ إختِلافٍ بينَ الإماراتِيِّ الحَديث و اليَهودِيّ، فَكِلاهُما يَعبُدُ المالَ و يُقَدِّمانِهِ علىٰ كُلِّ ما خلاه، فَهُما كالمادَّةً الَّتي لا تَحتَوي غَرَضاً ولا غايَةً ولا هَدَفاً ولا مَعنىٰ، وَلا عِلاقَةَ لَها بعالَمِ القِيَمِ التقليدِيَّةِ والدِينِيَّةِ والأخلاقِيَّةِ والإنسانِيّة أو أيّةِ مِعيارِيّة. فَكُلُّ ما يُهِمُّهُما هُو التَقَدُّمُ العِلمِيُّ و الصِناعِيُّ و المادِّيّ، وَتَعظيمُ الإنتاجِيَّةِ المادِّيّة، و تحقيقُ مُعَدَّلاتٍ مُتازايدَةٍ مِن الوَفرَةِ و الرَفاهِيَةِ و الإستِهلاك.


Crede ut intelligas, intellige ut credas

(آمن حتى تعرف، أعرف حتى تؤمن)

—اورليوس اوغسطينوس


"‏لا حاجةَ لنا بِتاريخِ حياةِ فلاسفةِ اليونان وحكماء الرومان وعلماء الإفرنج، لدينا في تاريخِنا حياةٌ شريفةٌ مملوءةٌ بالجدِ والعملِ، والبَرَّ والثبات، والحبِ والرحمة، والحكمةِ والسياسة، والشرفُ الحقيقي، والإنسانيةُ الكاملة وهي حياةُ نبينا صلى الله عليه وسلم، وحسبنا بها وكفى."

مصطفى لطفي المنفلوطي
[النظرات، الكتاب الاول]


ما تَراه مِن فلاسفة وعُلماء ومُفكِّرين وباحثين، ابداً لا تظُن أنَّهُم أعظمُ مِنك ومِن قُدُراتك وشخصِك، او تظُن بمعصومِيتهم!
فما هم إلا بشرٌ يُنْتَقدون ويُخطِئون ولديهم ميول سياسية و دينية ودوغمائية.
فلا تكُن كالكلبِ اللاهثِ مُخرجاً لِسانه لأي عَظْمةٌ تُرمى مِن ايديهم.

كل فكرة وكل معلومة إن كنت تراها غير مقنعة او ترى فيها خطأ ما، فشكك بها ولا تصغُ للساذج الذي يقول 'من انت لكي تنتقد فلاناً' أي كأن فلاناً إله...


نُشُور dan repost
« لتَكْريمُكُم الغُرباء، ضَيَّعتُم مَدِينَتَكُم. »

— إِسخيلوس | المُتَضَرِّع


اذا ما لم نقف لشيءٍ ما، سنسقط لأي شيء!


‘Give us a clear vision that we may know where to stand and what to stand for -because unless we stand for something we shall fall for anything.’

— Peter Marshal


Correspondingly, if, as is the case, we know only what has happened since the big bang, we cannot determine what happened beforehand.
As far as we are concerned, events before the big bang can have no consequences and so should not form part of a scientific model of the universe.
We should therefore cut them out of the model and say the big bang was the beginning of time.
This means that questions such as who set up the conditions for the big bang are not questions that science addresses.

Stephen Hawking [A Briefer History of Time]


على مدى ٢٠ جيل تشارك ١،٠٤٨،٥٧٦ انسان في التناسل لكي تأتي حضرتك الى الوجود.
واذا اضفت خمس أجيال فوقهم فالعدد يصبح ٣٣،٥٥٤،٤٣٢ من الرجال والنساء الذين تناسلوا لكي تأتي انتَِ بعد ٢٥ جيل.
لو توفى اي شخص من هذه الارقام الكبيرة قبل الزواج لتعذر وجودك بالصيغة الحالية.


“I am here alone for the first time in weeks, to take up my “real” life again at last. That is what is strange—that friends, even passionate love, are not my real life unless there is time alone in which to explore and to discover what is happening or has happened. Without the interruptions, nourishing and maddening, this life would become arid. Yet I taste it fully only when I am alone . . .”

May Sarton 1972

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

349

obunachilar
Kanal statistikasi