المُوَشَّى.


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan



Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


ممّا خالفَ فيه الرضيّ غيره منَ العلماءِ، في دلالةِ الصّفةِ المشبّهة، يقول -رحمه الله-:
"وقد جاءَ فاعل في معنى الصفةِ المُشبّهة، أي: مطلق الاتّصاف بالمشتقّ منه، من غير معنى الحدوث، في هذا الباب وفي غيره، وإن كان أصلُ الفاعل الحدوث"

قالَ المحقّق:
"هذا رأيٌ للمؤلّف خالف به المتقدمين من فطاحل العلماء؛ فإنّ مذهبَهم أنّ الصّفة المشبهة موضوعة للدّلالة على استمرار الحدث لصاحبه في جميع الأزمنة، وقد أوضحَ هذه المخالفةَ في الكافية (ج٢/ ص١٩١): والذي أرى أن الصفة المشبهة موضوعة للدلالة على استمرار الحدث لصاحبه في جميع الأزمنة؛ لأنّ الحدوث والاستمرار قيدان في الصّفة، ولا دليل فيها عليهما، فليسَ معنى حسن في الوضعِ إلا ذو حسن، سواء كان بعض الأزمنة أو جميع الأزمنة، ولا دليل في اللّفظِ على أحدِ القيدين..."

- شرح شافية ابن الحاجب، (٢/ ١٠٣)


لحظةُ لقاء الأسير بعائلته بعد سنواتٍ من الأسر في سجون الطّغاة، لا تسعُ الدّنيا فرحتَها. والجراحُ الّتي حُرِص على نقشِها في صدورِهم سنينَ عددا، تضيّق هذه الدّنيا في أعينِهم؛ ولا تناقض لوِ امتزَجتْ حسرات العمرِ الذّاهب هدرًا، مع انفراجِ كربةِ السّجنِ، ولقاءِ الأحبابِ ثانيةً، فلا يكون فرحا خالصًا، وَلا يكون حزنا خالصا، لكنّه تراكمات تتخبّط وتتأرجحُ بينَ بين، والشيءُ الوحيدُ الذي أظنّه مفهُومًا، في مثلِ هذه اللّحظات، هو شكر الله عزّ وجلّ، كما تصرّمت الأيام القديمةُ وهي مترعةٌ صبرا واحتسابا، خليقٌ بهذه اللّحظات أن تُملأ حمدا وثناءً وشكرا.

- قلتُ هذا بعد ساعاتٍ من خروج أحدهم من إحدى سجونِ (برقة)..


باب ما جاءَ في الصِّفةِ المشبهة:

قيل إن قياسَ ما كان من العيُوبِ الظّاهرةِ كالْعَورِ والعَمى، ومن الحلى كالسواد والبياض والزَّبب والرَّسح والجرَد والهضَم والصَّلع أن يكونَ على (أَفعَل)، ومؤنّثه فَعْلاء، وجمعُها (فُعْل). فمن ثمّ قِيل في عمَى القلبِ (عمٍ)؛ لكونِه باطنًا، وفي عمَى العَينِ (أَعمَى)

- شرح شافية ابن الحاجب (٢ج/ ١٠١، ١٠٢)


عملا بقولِ الأصمعي: "من حقّ من يُقبسك علمًا أن ترويه عنه"
أهدي كل المهتمين باللِّسانيات واللُّغويات العربية، هذه القناة، وهي للأستاذ الدكتور عبد الرحمن بودرع، تجمعُ ما تناثر من تدويناته في مواقع التواصل الاجتماعي؛ تجمعُ مؤلفات الدكتور وتأملاته اللغويةِ والبلاغيةِ والفكرية..

وكرمًا منكم، انشروا قناته لتعم الفائدة 🌸

https://t.me/BOUDRAAAbderrahmane


"كنت أراجع مسألة لأحد الكتاب في علم الأصول، فوجدته _سبحان الله_ قد خلط خلطا كبيرا بين قول السلف وقول غيرهم، وسار على ظاهر كلام الأصوليين، ولم ينتبه للمأخذ الكلامي للقضية؛ لذا أجدني مضطرا لبسط نصيحة في ذلك.

نصيحتي لدارس علم أصول الفقه:
اعلم أن كثيراً من مسائل الخلاف في علم أصول الفقه مبنية على الخلاف العقدي بين الفرق؛ فكل يؤلف بما وافق اعتقاده ليخدمه في سجالاته الكلامية وتقريراته العقدية. والإشكال الصعب أنه يحكى في كثير من الخلاف قولان، ولا يكون فيها القول الذي درج عليه السلف، وسجله أئمة الاعتقاد..

وأُمثل لذلك بقضية التحسين والتقبيح، وقضية استلزام الأمر الإرادة، فالمشهور فيهما قولان، والتفصيل وهو مذهب السلف والائمة نادر الوجود في كثير من كتب الأصول. لينبه إلى قضية هامة، وهي أن ( كل صاحب معتقد إنما يؤلف ويكتب بما يعتقده ديناً).

وعليه:
* قبل الخوض في غمار الأصول مكّن نفسك في مباحث الاعتقاد، والأسماء والصفات، والقدر، مع مقدمة في علم الكلام.
واستفد مما قرره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في ذلك..
* لشيخ الإسلام ابن تيمية جهود رائعة في نقد الانحراف الكلامي في المباحث الأصولية..
لذا أنصح طالب الأصول بجرد الأجزاء العشرة الأولى وجزئي الأصول من مجموع الفتاوى، والتسعينية، ودرء التعارض، بعدها يجد الحصانة، والتمكن من كشف الانحراف الكلامي في مباحث الأصول.

* ومن الممكن في البداية يستعين بالمسائل المشتركة للعروسي، ومسائل أصول الدين المبحوثة في علم أصول الفقه ومعالم أصول الفقه للجيزاني، وغيرها، وكتاب سلاسل الذهب للزركشي، يكشف المأخذ الكلامي، وإن كان أشعريا..

* النصيحة الأخيرة اعلم أن مباحث الاعتقاد لا بد فيها من الصراحة والوضوح، فلا يصلح فيها التخليط..

* وأذكر أن بعض علماء الأصول في هذا العصر، ألف كتبا كثيرة فيه، ولما لم يكن ضابطا للمباحث الكلامية على معتقد السلف تخبط تخبطا كبيرا، فمرة يرجح قول الاعتزال ومرة قول الأشاعرة، ويخلط قول الأشاعرة بمذهب أهل السنة والجماعة.."

وكتب السعيد صبحي العيسوي.


بلاغةٌ. dan repost
أميلُ بقلبي عنك ثمّ أردُّهُ
وأعذرُ نفسي فيك ثمّ ألومها..

- البحتري متخبّطا.


« فَشَربَ حَتّى رَضِيتُ »
مُنْتَهى الجَمال في هذه العبارَة؛ بلاغةٌ عاليةٌ في اللفظِ والمَعنى ومُطابقةٌ رائعةٌ بين أحوال مختلفة لتنتظمَ في سلكٍ واحدٍ: شَربَ رسولُ الله صلى الله عليْه وسلم حَتى رَضيَ أبو بَكر.
والأحوال المختلفة : شَربَ المَحْبوبُ وارْتَوى المُحبُّ ورَضِيَ، حتى تُفيدُ انتهاءَ الغايَة، والذي انتهى إليه أبو بَكر غايةٌ كلّيّة زمانيةٌ ومَكانيّةٌ وقَلبيّة وإيمانيّةٌ

- د. عبد الرحمن بودرع


«أتمسك دمع العين وهو ذروف
وتامنُ مكر البَينِ وهو مخوفُ

تكلم منا البعضُ والبعض ساكتٌ
غداةَ افترقنا.. والوداعُ صنوفُ

فآلت بنا الأحوال آخر وقفةٍ
إلى كلماتٍ.. ما لهن حروفُ

حلفت يمينا لست فيها بحانثٍ
وإني بعقبى الحانثين عروف!

لئن وقف الدمع الذي كان جاريا
لثمّ أمورٌ.. ما لهنّ وقوفُ!»

- الأبيات للشاعر الموريتاني محمد بن أحمد يوره.


- في ضيافة كتائب القذافي، ص٤٧ ❤


- في ضيافة كتائب القذافي، ص٤٣


- في ضيافة كتائب القذافي، ص٤١ ✌️🏻


وأنا أفهم جدا شعور كامل!
أسأل الله أن يردَّنا لبرقة فاتحين، ويردّ إلينا هذا الشعور..


- في ضيافة كتائب القذافي، ص٤٠


وجدان العلي..


قناة الحسن بن علي الكتاني (أبو محمد الحسني) dan repost
#الأمازيغ
تحت عنوان “حقائق قد تصدم بعض الأمازيغ!”، كتب الباحث الأمازيغي وخريج دار الحديث الحسنية عبد السلام أجرير، تدوينة مطولة ذكر فيها مجموعة من الأمور التي صارت عند أصحاب الحركة الأمازيغية من المسلمات، فيما هو يناقشها ويرد عددا منها.

حيث كتب الدارس للتاريخ “بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة” من جامعة محمد الأول بوجدة، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:

– لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.

– لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.

– لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.
هذا كله مع أن أجدادنا الأمازيغ كتبوا الأمازيغية بالحرف العربي وكفى، مثلهم مثل العجم من الترك والهند والكرد… كلهم تبنوا الحرف العربي، وهناك مخطوطات في التفسير والشعر والعقيدة بالأمازيغية بالحرف العربي…
وأقدم حرف كتب به البربر بالاتفاق هو الحرف “الليبي الفينيقي” (Lybeco-Berber)، ولا يزال الخبراء حائرين في فك ألغازه لحد الساعة؛ لأنه ثنائي الوضع (Bilangue)…

وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية، أو أن هناك كتابا ألف بهذه الحروفة التيفيناغية، سواء من العرب أو من العجم أو من البربر، كل هذا لا وجود له…

كل هذا أوهام وإنشاء لأشياء من العدم إنشاء من قبل أعداء الأمازيغ الذين تزعمهم الصهيوني الفرنسي “جاك بينيت” (Jacques Bénet) حامي الظهير البربري الفرنسي الذي فرضته فرنسا على المغرب للتفرقة بين الأمازيغ والعرب، فرفضه الجميع في عام سمي بـ”عام اللطيف”، و”جاك بينيت” هذا هو واضع العلم الأمازيغي، ومؤسس الأكاديمية الأمازيغية التي سيتولد عنها الكونجريس الأمازيغي…

كل هذا يقع ضدا على إرادة الأمازيغ الذين يشكلون أكثر من 80 في المائة من سكان المغرب الكبير، وجلهم يتكلم اللهجات العربية الآن.

إن “العواطف عواصف”، البعض عندما يسمع هذه الحقائق يصدم فيتهجم علينا بدل أن يثبت عكسها بالمصادر والحقائق التاريخية…

وحقيقة أخرى لا بد من بيانها هنا، وهي أن كل من لا يملك سندا ووثيقة تبين أصوله العربية في شمال إفريقيا فالأصل فيه أنه أمازيغي حتى يثبت العكس، سواء تكلم اللهجة الأمازيغية أو تكلم اللهجة العربية؛ لأن جل الأمازيغ قد تبنوا العربية لغة للتخاطب ونسوا لهجاتهم القديمة، كما تبنى قبائل الإفرنج (Les Franges) اللاتينية عندما هاجروا من شمال أوربا واستقروا في بلاد الغال “La Gaule ” (فرنسا حاليا)، أما هم في الأصل فجرمان لا علاقة لهم باللاتين…

يتحسر الإنسان عندما يرى أنسانا يريدون أن يحيوا أمورا مخالفة لثقافة الأمازيغ الحقيقية، فيحصرون تاريخ شعب عظيم في مجرد لبس الجلود وأكل الكساكيس والعصيدة وصبغ الأجسام ووضع شعر المعز على الرأس… الثقافة يا سادة أعظم من هذه الأمور البيدائية؛ الثقافة هي كل ما يعبر عن شعور وروح الإنسان ورقيه…

إن ثقافة الأمازيغ (أو البربر) ثقافة اختلطت وامتزجت فيها ثقافة مجموعة من الشعوب (حوالي 7 قوميات متعاقبة على شمال إفريقيا)، آخرها الشعوب الإسلامية، فتولدت ما نراه اليوم من ثقافة فريدة في شمال إفريقيا، فهذه هي الثقافة الأمازيغية ولا مزيد عليها. ومن أراد أن يخترع شيئا لا أصل له فله ذلك، لكن لا ينسبه -رجاء- لنا ولأجدادنا الأمازيغ بهتانا وزورا، بارك الله فيكم.

ملاحظة:
لمن لم يعجبه كلامي هذا أقول: قبل أن تسبني أو تتهمني أو تتهكم علي… اذهب وابحث وأتني بما يدفع هذا التحدي الذي أعلنته عليك، وأجبْ عن هذه الإشكالات بعلم وإحالات لتنورنا وتنور جميع الناس، وبعدها أعاهدك أمام الله تعالى وأمام الناس بأني سوف أتراجع عن أي مسألة يتبين لي خطؤها.

والله الموفق للصواب”.

عبدالسلام اجرير .. أكاديمي باحث في الشريعة والفكر والتاريخ.

#منقـــــــــــــــول


تونس بعد الثورة! ❤
- في ضيافة كتائب القذافي


في ضيافة كتائب القذافي، ص٢٨


تفاوح عبير الثورةِ بين سطور هذه الرواية..


في ذلك الوقت كنا نظن أن الزاوية سيحل بها ما حل بحماة حقا لهول المجازر التي وقعت!

- في ضيافة كتائب القذافي، ص٢٧


حينها فعلا، زينت الثورة كل شيء، حتى اللهجة دبت الحياة فيها من جديد..!

- في ضيافة كتائب القذافي، ص٢٧

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

333

obunachilar
Kanal statistikasi