ربَّ عملٍ تبلغهُ بنيّتك!
«هذا الحديث يدل على أن من خرج في سبيل الله أنه يُكتب له عمله منذ أن خرج، مشيه وقيامه وقعوده، وصنعه للطعام، وحركاته جميعًا، تُكتب له بمجرَّد خروجه من بيته، ومن همَّ بالعمل الصالح، وأراده وقصده لكنَّه عجزَ عنه، أو حالَ دون ذلك حائلٌ فإنه يُكتب له هذا العمل كما لو أنه عمِلَه»..
[شرح #رياض_الصالحين ، أ.د. خالد السبت]
ٰ