🌲 قناة نورالدين قوطيط🌲


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


Похожие каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


قصة كثير من الشباب 👇

قال الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي، فرج الله عنه: ( قد رأيت شابا جاهلا في أول طلبه يقصد صاحب هوى يريد الانتفاع منه، فحذرته منه، فقال: "إنه إناء ملئ علما"، فقلت له: صدقت، هو فنجان، وأنت نملة، فتراه كجبل أحد، ولو كبرت علما، رأيته هو، ولكنك لصغرك وضعفك ترى كبره وقوته عليك، لا في العلم والمعرفة )

[ المغربية شرح العقيدة القيروانية/ ص 281 ]


من مفاتيح معرفة القدر:
( الإنسان مجبر على الكليات، مخير في الجزئيات )
مثال: الإنسان مجبر على الأكل لكي يعيش، لكنه مخير في أكل ما شاء، من صالح أو فاسد، حلال أو حرام، كثير أو قليل.
مثال آخر: الإنسان مجبر على التأليه لشيء ما، لكنه مخير في تأليه ما شاء، الإله الحق أو الأوثان أو الزعيم أو الذات أو..
وقس على هذا ما شئت من النزعات والمواقف والأفكار.


تشبت بهذا المبدأ يعصمك الله _إن شاء الله_ من كثير من المغالطات والإشكاليات:
[ العلم بكيفية صفات الله يتوقف على العلم بكيفية ذاته المقدسة، فإذا استحال إدراك كيفية الذات، استحال ضرورة إدراك كيفية الصفات، والنتيجة أنه كما أنك تُثبت ذات الله بلا تكييف أي مع الجهل بحقيقتها، فكذلك منطقيا يجب عليك إثبات صفات الله بلا تكييف أي مع الجهل بحقيقتها، ولا تناقض بين إثبات المعنى مع الجهل بالحقيقة، فعدم العلم ليس علما بالعدم ]
والله الموفق.


كيف يمكن أن نفهم الهداية والضلال في إطار القدر وحرية الإنسان؟ إذ هناك آيات تنسب الهداية والضلال إلى الله وحده، وهناك آيات تنسب ذلك للإنسان؟.... هذا مقال جديد في مدونتي. ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم

https://nouralhakika.blogspot.com/2020/09/blog-post.html


الوحي يبحث في الحقيقة، أما الفلسفة فتبحث عن الحقيقة.


Репост из: الشيخ فارس بن فالح الخزرجي
[ التأصيل لحكم التباعد بين المصلين ]

قد كثر الكلام في هذه المسألة ممن يرى القضايا المتعلقة بنوازل كورونا من جهة العاطفة لا من جهة الحكم الشرعي .
ولا شك أن تسوية الصفوف لصلاة الجماعة ، من الشعائر التي أكد عليها الشرع وجرى الاتفاق على مشروعيته في الاصل بين العلماء .
أما حكمه فقد اختلفوا فيه .
ولتأصيل هذه المسألة وتكييفها الفقهي ينبغي أن نتكلم عن حكم تسوية الصفوف ، ثم ينبني عليه حكم التباعد .

فنقول وبالله التوفيق .
اولًا . حكم تسوية الصفوف :
القول الأول : مندوب مؤكد وهو معتمد المذاهب الأربعة الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة .
القول الثاني : واجب وهو قول طائفة من العلماء .
وبناء على القولين :
فالأول : جاز لهم كونه مستحب فلا اثم في التباعد ، ويضاف على ذلك الحاجة لأجل الوقاية من العدوى .
والثاني : سقوط الواجب لعذر وهو متقرر في الشريعة ، كما دلت على ذلك الأدلة والقواعد ، كقاعدة " المشقة تجلب التيسير " .
فلا واجب مع عجز ولا حرام مع ضرورة.

وحتى على قول الحنابلة وغيرهم بكراهة الصلاة بين السواري إذا قطعت الصفوف ، فإن الكراهة ترتفع عندهم لحاجة وليس هناك حاجة معتبرة كالحفاظ على الامة ، وهو من باب حفظ البعض أولى من تضييع الكل.

والوقاية من العدوى لاسيما فيما يخص عامة الأمة ترتقي للوجوب .

وتقرير ذلك : أن حفظ النفس من الضروريات ، في مقابل حكم مشروع بين مستحب وواجب .
ووسائل ذلك أيضا تلحق بحكم الوقاية ، لان الوسائل تأخذ حكم المقاصد.
وتباعد المصلين بهذه الصورة ، واجب بحكم الوقاية من العدوى .

ولاح بما تقدم تقريره :
جواز التباعد بين المصلين لما تقدم من ادلة.
حفظ نفوس المسلمين من الضرر واجب.
وحفظ الدين ببقاء شعيرة صلاة الجماعة قائمة في عموم مساجد الأمة على صورة التباعد إلى أن يفرج الله عنا ويدفع هذا الوباء .

وكتب
فارس بن فالح الخزرجي
3 / صفر / 1442
20 / 9 / 2020

@FarisAlKhazraji


[ قَلَّ ما نجا مؤلف لكتاب من راصد بمكيدة، أو باحث عن خطيئة، وقد كان يقال: مَن ألّف كتاباً فقد استشرف، وإذا ما أصاب فقد استهدف، وإذا أخطأ فقد استُقذف. على أنه لابد للحاسد وإن لم يجد سبيلاً إلى وَهْن ولا سبباً إلى طعن، أن يحتال لذلك بحسب ما رُكّب عليه طبعه، وتضمنه صدره، حتى يخلص إلى غفله أو يصل إلى زلة، فيتشبّث بالمعنى الحقير، ويتسبب بالحرف الصغير، إلى ذكر المثالب، وتغطية المناقب ]

( الموشى، أو الظرف والظرفاء/ أبو الطيب الوشاء/ صـ 2-3/ مكتبة الخانجي، طـ 2/ 1373-1953)


ما أحوج هؤلاء السفهاء المنتشرين في وسائل التواصل الاجتماعي، الذين يتحدثون عن الله تبارك شأنه، حديثهم عن قطعة مادية، هل هي مركبة أم بسيطة؟ هل لها أبعاد ثلاثة أم أكثر أم بلا أبعاد؟ وغير هذا من الفروض والاحتمالات العظيمة!! ما أحوجهم لدرة سيدنا عمر بن الخطاب ليؤدبهم ويردعهم عن هذا السفه والطيش!!

يا ويلهم، إنهم لا يقدرون الله قدره!!

إن الإنسان إذا اتخذ اللهَ غرضاً لأوهامه ووساوسه، نُزعت منه هيبته جل جلاله، وإذا نُزعت هيبة الله من القلب كان كالهشيم تذروه الرياح في يوم عاصف!!

فماذا جنت الأمة خلال تاريخها الطويل من خيالات المتكلمين سوى الفرقة والتناحر والتفكك، لكي يأتي هؤلاء المعاتيه في هذا العصر ويعيدوا الكرة من جديد!!

وأنت إذا تصفحت القرآن تجد أنه في حديثه عن الله سبحانه يركز كثيراً على لفت العقل والوجدان إلى آياته في الأنفس والآفاق، مع ربطها بالأسماء والصفات، لكي تمتلئ النفس بالهيبة والجلال، وبالمعرفة والمحبة، فتنبل أخلاقها وتسمو أفكارها وتتقدس غاياتها في واقع الحياة ونشاطاتها وعلاقاتها المختلفة.

فأين هذا الجمال والثراء في العقيدة كما عرضها الوحي، من تلك الثرثرة الباردة والخيالات الفاسدة التي يلهج بها هؤلاء!! وإن قوماً لا يلتزمون منهج الوحي في الحديث عن الله سبحانه لا يدركون الهدى أبداً، وذلك جزاء الظالمين.


خروج نواب فرنسيين بسبب مسلمة محجبة يعني أن القوم يفهمون جيدا أن الحجاب ليس مجرد قطعة قماش تستر بها المسلمة جسدها، بل هو يتضمن أبعادا عقائدية ومضامين قيمية ومضمرات انتمائية، وهي كلها تنبع من رؤية وجودية للذات والعالم متجاوزة لعالم المادة، ومن ثم فهي تناقض تمام المناقضة الرؤية العلمانية في أبعادها المادية.

ومن هنا، فهم حريصون شديد الحرص على تعرية الجسد، لأن العري يتضمن أبعادا كامنة ذات رؤية متخمة بالبعد المادي، فلا هوية ولا خصوصية ولا مقدس ولا تجاوز، وأن الأنا هي المعيار والمركز والأفق النهائي الذي يتحرك فيه هذا الإنسان/المرأة. وهذا التركيز على ضرورة عري المرأة عندهم مرتبط بحقيقة أنها محضن صناعة الإنسان، فإذا فسدت فسد وإذا صلحت صلح.

ولهذا، فحين يتحدثون عن التعددية الثقافية، وعن الانفتاح والتواصل، وعن حرية التعبير والرأي، فهم يقصدون أن يكون كل ذلك داخل إطار الرؤية العلمانية المادية المنفصلة عن الإله المتجاوز للإنسان والكون والحياة، أما حين يكون الرأي والموقف والثقافة والهوية موصولا برؤية وجودية غير مادية، فهنا لابد من الإقصاء والحصار والتضييق.

إن الغرب يفهم جيدا المسألة عكس الببغاوات عندنا من بني علمان، أو كما احب تسميتهم ( صبيان الغرب ).


روى الإمام الشاطبي بسنده إلى الإمام الرازي، بعد رحلة طويلة في علم الكلام والفلسفة والمذاهب والفٌرق أنه قال:

نهاية إقدام العقول عقال // وأكثر سعي العالمين ضلال

وأرواحنا في وحشة من جسومنا
// وحاصل دنيانا أذى ووبال

ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا // سوى أن جمعنا فيه قيل وقالوا

[ الإفادات والإنشادات/ ص 85 ]، وقد ذكرها الرازي نفسه في رسالة [ أقسام اللذات ].

قلت: وهذه كلمة شديدة، تملأ النفس ألما وحسرة، فليس من الهين أن تقضي سنوات طويلة من عمرك تخوض غمار الأفكار وتلهث وراء الآراء، وتناوئ هنا وهناك، ثم تكتشف أن كل ذلك ليس له قيمة، وأن حياتك القصيرة في الدنيا كان ينبغي أن تكون أكبر من ذلك، وأن الحق كان أقرب وأيسر لو شئت!!

فيا أخي الكريم، الله سبحانه أنزل إليك كتابا اختصر لك فيه طريق البحث عن الحق، وذلك من رحمته بك وحجته عليك، وإنك ضربت بعيدا ها هنا او هناك، فإنك في نهاية المطاف قد تكتشف أن الحق الذي توصلت إليه بعد صعوبة بالغة وخطورة مرعبة، قد قرره الوحي بأجلى بيان وأقرب عبارة وأجمع دليل. والعاقل من اعتبر بغيره.


العجب ممن يريد أن يعرف الله من غير الطريق التي عرّف الله بها نفسه!!!!


كثرة النظر في الشبهات، مثل كثرة النظر في الشهوات، فكما أن هذه لابد أن تترك أثراً ما في النفس والسلوك، فكذلك تلك لابد أن تترك أثراً ما في العقل والتفكير. فخذ حذرك، فالقضية هنا لا علاقة له بنيتك وغايتك، بل لها تعلق بطبيعة النفس البشرية، وقد قال أهل العلم "القلوب ضعيفة والشبهات خطّافة".


سلك المنهج القرآني للبرهنة على وجود الله بل ضرورة وجوده منهجاً متفرّداً ينسجم مع طبيعة الفطرة وبنية العقل وغاية خلق الإنسان. وهذا ملمح منه:

أولاً: برهان الافتقار، وأقصد به أن القرآن الكريم نبّه الإنسان إلى افتقاره الذاتي إلى الخالق: ( هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا ) [الإنسان:1].

ثانياً: برهان الاعتبار: وأقصد به أن القرآن الكريم نبّه على روائع الخلق وبدائعه في الكون والحياة: ( قُلِ انظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ) [يونس:101].

ثالثاً: برهان الاختبار، وأقصد به أن القرآن الكريم حثَّ على اختبار منظومة الوحي: ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ) [النساء:82].

فهذه المناهج يستطيع كل إنسان سلوك سبيلها وخوض تجربتها بغض النظر عن مؤهلاته العقلية والمعرفية، رغم تباين الناس في استيعاب هذه البراهين، من حيث السعة والمدى والعمق.


من حِكَم عدم ظهور الله سبحانه للناس في الدنيا:

أولاً: طبيعة عالم الدنيا. فهذا العالم خلقه الله تعالى ناقصاً محدوداً، فلا يصلح ليكون مجال التجلي الإلهي المقدس.

ثانياً: قوى البدن البشري. فهذا البدن في غاية الضعف والقصور والمحدودية. فالعين لها مجال محدود للرؤية وكذا السمع والحركة، فلا يصلح هذا البدن للتجلي الإلهي.

ثالثاً: وظيفة الإنسان. فهذه الوظيفة أساسها الابتلاء، وأساس الابتلاء الإيمان بالغيب، وجوهر الغيب اللهُ ، فلو ظهر الحق تعالى لبطل الابتلاء وحكمته وآثاره.

رابعاً: عمارة الأرض. فمن مقاصد وجود الإنسان في الدنيا عمارة الأرض. وهذه تحتاج لفاعلية الإنسان. فلو تجلّى الحق تعالى لانصرف الإنسان عن عمارة الأرض.

خامساً: تقدير العقل. فلقد وضع الخالق في الفطرة قواعد إدراكية تُحتّم وجوده. فاحتجابه يتضمن تشريفاً للعقل من خلال النظر في آفاق الكون وصولاً إليه سبحانه.

سادساً: النعيم العظيم. شأن الله عظيم، ولذلك كان جواره ورؤيته وسماع كلامه أجل نعيم أهل الجنة، فلو تجلّى للناس في الدنيا لرآه المؤمن والكافر، وهذا غير مستقيم.




لو لم يكن للإيمان بالله والقضاء والقدر إلا فائدته النفسية والذهنية والعصبية لكفى.. لقد رأيت أقواما قد يسر الله لهم ظروفهم المادية، غير أنهم يعيشون في هَمِّ وقلق، وفي ترقب وتوجس، وفي ضغط واختناق، لأنهم يخافون من الموت، يخافون من المجهول، يخافون من المستقبل، يخافون من الفقر. وإن في هذا لعبرة لأولي الألباب، وفيه حجة ساطعة على أن الإنسان ليس هذا الشبح الجسدي الشاخص، بل هناك عنصر آخر، هو حقيقته وجوهره، هو الذي يتجاوز حدود الحس والمادة وهو الذي يضيق بواقعه وحاله، وهو الذي يتطلّع إلى عالم أفضل وحال أسعد، وفيه براهن وثيق على أن الإنسان كائن هزيل ضئيل، لا يمكن أن يقوم وحده مهما تمتّع به من أسباب القوة، بل لابد له من مصدر آخر، يمنحه القوة والمقاومة والعزاء والطمأنينة.


كتابي ( خواطر زرقاء ) = 390 صفحة.. والحمد لله رب العالمين، النشر والطبع حق لكل مسلم ومسلمة.. وحقي عليك إذا وجدت فائدة فيه، دعوة صادقة بظهر الغيب.

https://top4top.io/downloadf-1716h2iex1-pdf.html


( أشد الأمور أذى، أن عقيدة النسبية قد صنعت الملايين من الضحايا المعادين للمجتمع، وأزالت الإحساس بالمسؤولية المدنية التي لا تستطيع الجماعات الليبرالية من دونها أن تزدهر، وإن تقليل قيمة الحقيقة وخصخصتها عملية خطيرة بشكل عميق، لأن الحضارة في نهاية الأمر تحتاج إلى مجموعة من المعتقدات المشتركة التي تدعم الأساس الذي يقوم على العمل الواثق والمتعاون )

[ انتحار الغرب, ريتشارد كوك وكريس سميث/ ص 221 ]


الإلحاد إعلان موت الإنسان!


من شبهات الملاحدة الرائجة بين الشباب، شبهة تقول: هناك كثرة في الأديان، وكل دين له إله، فأي إله من هؤلاء هو الإله الحق؟ ولكي نعرف هذا الإله الحق يجب أن ندرس هذه الأديان وهي تعد بالعشرات أو المئات؟ والحقيقة أن هذا القول خبل في الرأي وسوء تصور للقضية. فوجود الله سبحانه ليس قضية محتملة ومبهمة، بحيث يمكن أن تتنازعه جوانب شتّى، بل يكفي أن تفهم معنى الإله لتعرف الإله الحق إذا عُرض عليك، بدون أن تبحث في معطيات الأديان الأخرى عن إلهها. مفهوم الإله يتحدد في كونه متصفاً بالكمال والعظمة اللانهائية، في ذاته وصفاته، وجوده وجود حقيقة واقعي، إلا أنه مباين للعالم ومتجاوز للمخلوقات، لكن ليس كمثله شيء. ولقد نبّه القرآن على هذه المنهجية، أعني مجرد استيعابك لمعنى الإله كاف لإدراك صواب هذا الدين أو ذاك في عرضه للإله الذي يؤمن به، وذلك يعني أنه بما أن هذا هو الإله الخق فكل إله آخر باطل، إذ كمال وعظمة الألوهية تمنع الشركة، وذلك في قصة سحرة فرعون، فهم كانوا ملاحدة مشركين، لكن بمجرد أن بهرتهم معجزة النبي موسى، أدركوا أن الإله الذي جاء يعلن بأنه رسوله هو بالضرورة الإله الحق فبادروا إلى الإيمان، ولهذا حين أعلنوا إيمانهم قدموا بأنهم آمنوا برب العالمين، ثم أضافوا بأن هذا الرب هو رب موسى وهارون: ( فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ. فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ. قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ. رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ ) [الشعراء/45-48]. ومن ثم لم يحتاجوا لدراسة أديان زمانهم وآلهتهم. بل هذه المنهجية كانت بديهية عند أقوام الأنبياء المشركين، لأنها مقتضى العقل الصحيح، فلا يوجد قوم طلب من نبيه مهلة دراسة الأديان الأخرى ليقارنوا بين الإله الذي جاء يخبر عنه والآلهة التي جاء بها غيره، حتى جاء ملاحدة هذا العصر فركبوا متن السفه، فلا عجب أن تكون شبهاتهم من جنس سفه عقولهم.

Показано 20 последних публикаций.

908

подписчиков
Статистика канала